يجتاز المغرب مرحلة دقيقة وحرجة في تاريخه المعاصر تكاد تكون مفصلية، حيث تتجاذبه العديد من التيارات الجارفة التي تريد خلط الأوراق وتشتيت الانتباه عن تفعيل الدستور وإنجاح معركة الانتقال الديمقراطي
ستقولون من أنت الذي تريد محاورتنا ومحاسبتنا عن كيفية تدبيرنا لاختصاصاتنا (القضائية والحكومية والبرلمانية) في مجال الشأن القضائي والعدالة بشكل عام؟ أنا إنسان، أنا مواطن ومهني أيضا. أليس من حقي
مِن فرط حب الدعاة والإسلاميين والمثقفين ثقافة إسلامية وطلبة العلم للشريعة الإسلامية أنهم لا يتوانون عن الدفاع عنها وعن قيم وأصالة وثقافة المجتمع إذا ما سولت لأحد التنقيص منها أو احتقارها، فتجد
أي نوع من الصحافة نريد هل تلك الصحافة الطائعة لتعليمات المسؤولين ، او صحافة لا تستمع الا لتوجيهات القارىء ؟ السؤال الذي يطرح اليوم بالحاح هو هل صحافتنا الجهوية بامكانها ان تحقق انتظاراتنا منها و ما
الموضوع : في إداراتكم من يتحدى القانون ومن يمارس الشطط ويحتقر الدستور ولاية الرباط ترفض تسليم وصل الايداع المؤقت وتدوس على مصداقيتها بإصرار وبلادة السيد الوزير، تحية طيبة وبعد، اسمحوا لي بان
تميز المغرب في سياسته الخارجية بالاعتدال والسلم، ودعا دوما إلى الاستثمار المشترك لطاقات البلدان التي تتقاسم اللغة أو الدين أو العرق أو المناخ أو التضاريس أو التاريخ أو ... في سبيل تحقيق الرفاهية
يقول أساتذة علم الإدارة، وخبراء فض النزاعات، وحل الصراعات، والمختصون في إدارة الأزمات، بعد تجارب كثيرة، وخبرة عملية متراكمة، ودراساتٍ عميقة في أكثر من مكان، وعلى أكثر من حالةٍ مستعصية، محلية ودولية،
لا تغيب إفريقيا عن صانع القرار المغربي، فهذه القارة هي الأرومة والأصل الذي يعود إليه المغرب، لم تكن علاقات المغرب مع إفريقيا يوما مجرد حسابات، وإنما عكست باستمرار قناعات ومبادئ وعبر التاريخ
يبدو ان الطريق الية سهل ككل ولاية سابقة و لكن بالنظر للمتغيرات العالمية و زيادة سرعة عواصف الربيع بالمنطقة و التطورات الداخلية بالجزائر نجد ان الامور ستختلف كثيرا ربما تكون النتيجة متشابهة فى الفعل و