لا أحد يختلف أن الديمقراطية الاجتماعية ولدت من خلال نقدها لبعض المقدمات الماركسية، والسجال عن الأليات التي يمكن من خلالها تبيئة المساواة،لتأتي الإجابة من خلال فكرة بناء المجتمع ديمقراطيّ والنضال من
كثير من المجتمعات لا تدري أسباب تخلفها و فقرها و إنما تظل تصدق أساطير حكامها التي ترجع التخلف و الفقر إلى ندرة الموارد وتكاليف الاستيراد و إلى الخرافات و عواملها،مستغلة الأمية و التخلف التعليمي ، و
وأنا أقلب دفتر الذكريات، وأراجع صفحات سنوات مرت كان فيها الناس متحمسون، حالمون، منخرطون في النقاش العمومي، وملتحقون بالأحزاب السياسية، أو على الأقل متعاطفون، وأقارن تلك الأيام بأيام الله هاته، التي
هَل يُمكن حَـقًّا أن تَنْهَار إسرائيل ؟ هل اِنْهِيَّار إسرائيل هو مُجرّد رغبة ذاتية، أم أنه تُوجد عَوَامِل تُؤَدِّي مَوضوعيّا إلى هذه النـتيجة ؟ • لـماذا سَتَنْهَار إِسْراِئيل حَتْمِيًّـا 1)
في ظل محدودية آليات الكشف عن جرائم الفساد وغياب الإرادة السياسية الحقيقية لدى مدبري الشأن العام للنهوض بأوضاع البلاد والعباد، لم يكن حتى أكبر المتفائلين يتكهن بأن المغرب سيكون قادرا على محاربة الفساد
تتوالى الاتفاقات بين الحكومة والنقابات، وما بين اتفاق واتفاق تتنازل الحكومة لفائدة المحتجين في الساحة التعليمية، لكن دون أن تنجح في تهدئة أجواء الغضب في صفوف الأساتذة، رغم تحقيقها لبعض النجاحات على
الحوار أوالتفاوض يشكل في الأعراف آلية للوصول إلى اتفاقات ملزمة للأطراف وعلى كل جهة الالتزام بتفعيلها، والتاريخ أكد أن الحوارات الاجتماعية بين الحكومة والنقابات العمالية بما فيها التعليمية لم تعرف
مر على عملية طوفان الأقصى ما لا يقل عن 77 يوما و التحالف الصهيوني الأمريكي الإسرائيلي يستعمل كل أساليب التقتيل والدمار الشامل من أجل القضاء على المقاومة الفلسطينية وفصائلها و وفي مقدمتها الجناح
البدالي صافي الدين أي طعم لهذا اليوم، 10 دجنبر، لحقوق الإنسان والأطفال يقتلون و يذبحون حتى في بطون أمهاتهم في فلسطين .؟ حيث لم يعد هناك حق في الحياة للطفل و لا للمرأة. أي طعم لهذا اليوم و المدنيون