يحتفل الشعب المغربي في 20 غشت من كل سنة بذكرى ثورة الملك والشعب الخالدة، باعتبارها ملحمة في مسلسل الكفاح الوطني ، والتي يجهلها كثير من الشباب في وقتنا الحاضر، مع الأسف الكبير ،أو لا يقدرون أهميتها ،
أصدر السيد رئيس الحكومة منشوراً (16/2022) بمثابة المذكرة التوجيهية لإعداد مشروع قانون المالية لسنة 2023. وهو المشروع الذي ينتظر الفاعلون الاقتصاديون وعموم المواطنات والمواطنين أن يُعرَضَ، وفق الأجندة
أصاب ظهور هاشتاغ “أخنوش إرحل” في مواقع التواصل الاجتماعي الحكومة والإعلام الرسمي بالهلع، وازداد منسوب ذلك الهلع بقرب اقتحام الهاشتاغ عتبة المليون مشارك، فأصاب ذلك بالصمم حكومة السيد أخنوش، وأدخل
في السنوات الاخيرة اصبح موضوع انعزال المثقف او اختياره الصمت من اهم الموضوعات التي شغلت اهتمام الباحثين والعلماء في مجال العلوم الاجتماعية والسياسية، ومن هنا نستمد مشروعية السؤال المحوري للموضوع وهو
خطاب العرش، هو احتفالية خاصة لدى جميع المغاربة ، لانه خطاب يحمل ثمرات ذكرى النضال والتلاحم القوي بين الملك و الشعب من أجل الاستقلال و الحرية و الكرامة ، و هي مناسبة لها وَقْعها الخاص في الذاكرة
مااكثرهم ممن تسلطوا على العمل الجمعوي وافقدوه قيمته ومكانته من خلال جمعيات صورية وشكلية والتي لا وجود لها إلا في الأوراق، بالقياس إلى الأنشطة الوهمية والفاتورات الشكلية التي تقدم كاوراق وأرقام لتعزيز
وجود أشواك كثيرة في الحقل الجمعوي ببلادنا قد تؤثر سلبا على محصوله ، فهناك جمعيات تجتهد وتضاعف مجهوداتها للوصول الى الهدف الذي تأسست من اجله ، جمعيات قليلة تحارب من اجل شرف المهمة ومصلحة الانتماء الى
من قبضة الجيوش الصليبية. غداة النّصر، عزم المغاربة على شدّ الرّحال والعودة إلى بلدانهم، فتمسّك ببقائهم القائد الكردي صلاح الدين الأيوبي، وقال مقولته الشهيرة: “أسكنتُ هنا من يثبتون في البر ويبطشون في
الصحافة مرآة المجتمع ورافعة تواكب تطور المجتمع ومهنة شريفة نبيلة محترمة وجب علينا جميعا حمايتها والمحافظة عليها من عبث العابثين ، الصحافة مكون اساسي من مكونات البناء الديمقراطي وبصحافة قوية ومثينة