بإسدال الستار عن انتخابات 25 نونبر2011، يكون المغرب قد قطع في مشواره السياسي تسعة محطات انتخابية، بدْءً بأول محطة تشريعية سنة 1963 إلى الآن.
وما يربو عن نصف قرن من عمرنا الانتخابي، تحكمت مجموعة من
دروس عديدة يمكن أن يفهمها المتلقي لانتصارات الديمقراطية المغربية والتقدم الريادي لحزب العدالة والتنمية في انتخابات 25 نونبر. فبعد أن استطاع الحزب تغيير علاقة المواطن المغربي بالعملية الانتخابية ككل
من غريب الصدف أو ربما من بواطن الحِكم أن منطقة الشرق الأوسط أو المشرق العربي ومنطقة الهلال الخصيب(مهد الحضارات الإنسانية الأولى)، هي البقعة من هذه البسيطة التي تعتبر مهد الأنبياء والرسالات السماوية،
"العظمة لله"..آخر ما كتب المفكر عبد الرحمان الكواكبي ضد الاستبداد.قتلوه مسموما بقهوة سادة، ولكن قتلته وجدوا من ضمن ما كتب ضد الاستبداد وهو مغتال شهيد مشروع كتاب عنوانه"العظمة لله" يتحدى فيه الاستبداد
قال عبد الإله بلقزيز : إن من يخشى المشاركة في الانتخابات يخشى رأي الشعب فيه، وأن المقاطعة سلاح سلبي ليس من فائدة ناجمة منه سوى تسجيل موقف للتاريخ، ذلك أنها لا تغير شيئا من الواقع السياسي. وأوضح
انتخابات الوهم
عبد الرحيم الطنطاوي
ما يطبع الخطاب الاديولوجي للتشكيلات السياسية في حملتها الانتخابية، هو إجماعها على محاربة الفساد بكل أنواعه وأشكاله، وما يثير الاستغراب، هو أن
وأنا أتصفح احد المواقع الإخبارية أثار انتباهي خبر غريب تحت عنوان: أكثر من مليون زائر في يوم واحد لمدوِّنة مصرية نشرت صورها عارية. وجدت الخبر منتشرا كما تنتشر النار في الهشيم في كل المواقع والصحف
لا تخطئ عين الباحث اللساني التشابه الماثل بين العربية والأمازيغية. فبعيدا عن النقاش الإيديولوجي المتلفع بالإثنية والذي يوجه مسار بحوث مؤسسات ومعاهد بحثية وطنية أجنبية، نحبذ في هذا المقام الوقوف ولو
نتذكر أن السينما المصرية في فيلم الهلفوت مع عادل إمام أمتعتنا فرجة ، والهلفوت في واقع الحال عبارة يمكن اشتقاقها من الصعلوك والمتشرد والمارق والصايع والضايع .عرت الإنتخابات البرلمانية المغربية في