كما توقعت في مقابلات وتصريحات نشرت سابقًا، لقد دخل العالم مرحلة ما يعرف بـ Stagflation أي (Stagnation & Inflation) وهذا يعني تزامن الركود مع التضخم، وهو مزيج غريب وصعب في نفس الوقت، أي أنه في
يُمكن الجزم أنّ جماعة العرائش كانت دوما مند الاستقلال مختبرا لبعض التجارب الحكماتية الترابية الفريدة ، و لعل أبرز هذه التجارب هي تجربة " الحزب السري " الذي كان يخترق كل المؤسسات و كل الأحزاب و
بعد انتخابات الجماعات الترابية و”تشكيل” مكاتب المجالس واللجن وإعداد مشاريع الميزانيات الترابية والتصديق عليها لنا أن نتساءل ،هل النموذج التنموي الوطني الجديد أصبح هو خارطة طريق الملزمة للاحزاب – التي
لايزالُ قرار المحكمة الدستورية الصادر يوم 19 ماي، والقاضي بالغاء أربعة مقاعد بالدائرة المحلية الحسيمة ( إقليم الحسيمة ) يثير نقاشات كبيرة في أوساط السياسيين والأكاديميين، وبعيدا عن قضية تداول القرار
تقول الأسطورة القادمة من هناك إنّ السيد “سيزيف” سيلبث في الشقاء (بالمعنى المغربي أيضا) يدحرج حجره إلى ما لا نهاية له. وتقول الأسطورة القادمة من عندنا إنّ سيزيفنا المسالم، لا الماكر ولا المخادع، سيشقى
تزامنا واليوم العالمي لحرية الصحافة (3ماي 2022) أصدرت منظمة "مراسلون بلا حدود" تقريرها السنوي حول حالة حرية الصحافة ب180 دولة بالعالم. وكعادتها زَجَّت بالمغرب بشكل تعسُّفي في الرتبة 135 وراء الجزائر
تدخل الحرب في روسيا شهرها الثالث مع استمرار صمود زيلنسكي تحت دعم من الغرب على رغم من خسارته لمدينة استراتيجية قد ترسم ملامح جديدة لمسار الحرب، حيث يسابق بوتن الزمن لحسم المعركة قبل أن تصل المساعدات
في ظل تفاقم أزمة البطالة وما يصاحبها من احتقان اجتماعي، تلجأ الحكومات الفاقدة للشرعية كما العادة إلى ابتداع أسماء جديدة لبرامج تمويهية لتمويل المشاريع، لعلها بذلك تمتص شيئا من الغضب الشعبي وتخفف من
لا أحد يستطيع أن ينكر أنّ طلبتنا الجوّالين هم أوّلُ من أنبأنا أنّ شيئا ما يحدث ببلاد التنّين، وأنّ الموت قادم لا محالة من الشرق. همْ أيضا من أخبرونا أنّ الدبّ الروسيّ خرَج من سُباته هذه المرّة مصمّما