أعلن في لندن، يوم الخميس 8 سبتمبر عن اكتشاف أكبر احتياطي عالمي من "الطراز العالمي"، بمنطقة الأنبار بالعراق. وهو ما سيمنح العراق موقع صاحب ثاني أكبر احتياطي عالمي من هذه المادة الإستراتيجية بع المغرب. ويقدر الاحتياطي العراقي المكتشف بنحو 10 في المائة من مجموع الاحتياطي العالمي، وهو ما يوازي 5.75 بليون طن.
وحسب جريدة "الفاينانشل تايمز" ونسبة إلى مركز المسح الجيولوجي الاميركي، الذي اكتشف هذا الاحتياطي بنطقة الأنبار الصحراوية في العراق، فإن الحكومة العراقية بدأت تخطط لاستغلال هذه المادة بهدف توجيه صادراتها منها إلى دول آسيا. وهو ما سيساعد العراق على خفض اعتماد وارداته على مادة النفط التي تعتبر اليوم المورد الرئيس للعملة الصعبة في هذا البلد الذي ما زال يخضع للاحتلال الأمريكي.
وقبل هذا الاكتشاف الكبير كان المغرب يعتبر هو ثالث منتج عالمي للفوسفات وأول مصدر لهذه المادة إذ كان يتوفر على 75 في المائة من الاحتياطي العالمي من الفوسفاط، أو ما يعادل ثلثي الاحتياطي العالمي من الفوسفاط.
وحسب جريدة "الفاينانشل تايمز" ونسبة إلى مركز المسح الجيولوجي الاميركي، الذي اكتشف هذا الاحتياطي بنطقة الأنبار الصحراوية في العراق، فإن الحكومة العراقية بدأت تخطط لاستغلال هذه المادة بهدف توجيه صادراتها منها إلى دول آسيا. وهو ما سيساعد العراق على خفض اعتماد وارداته على مادة النفط التي تعتبر اليوم المورد الرئيس للعملة الصعبة في هذا البلد الذي ما زال يخضع للاحتلال الأمريكي.
وقبل هذا الاكتشاف الكبير كان المغرب يعتبر هو ثالث منتج عالمي للفوسفات وأول مصدر لهذه المادة إذ كان يتوفر على 75 في المائة من الاحتياطي العالمي من الفوسفاط، أو ما يعادل ثلثي الاحتياطي العالمي من الفوسفاط.