غيّب الموت صباح اليوم الأحد الصحافي والكاتب المغربي محمد الأشهب، وذلك بعد معاناة طويلة مع المرض، حيث كان الراحل قد تعرض لجلطة دماغية أقعدته بيته مدة ليست بالقصيرة.
وكان الأشهب قيد حياته من الصحافيين المميزين والمتتبعين للشأن السياسي، حيث اشتهر بغزارة المقالات والتحاليل السياسية الفريدة لعدد من القضايا الوطنية والإقليمية، كما ترك مؤلفات هامة حول السياسة والإرهاب.
ودشن مسيرته المهنية مع جريدة العلم، ثم اشتغل لاحقا في الرسالة باللغة الفرنسية والعربية والصحراء، قبل أن يتولى الإشراف على مكتب جريدة الحياة بالرباط. واشتغل كذلك في جريدة الحزب الوطني الديمقراطي، وكان عضوا في ديوان الوزير الأول الأسبق المعطي بوعبيد.
رحم الله الصحافي محمد الأشهب وتغمده بواسع رحمته، ورزق كافة أسرته الصبر والسلوان. وإنا لله وإنا إليه راجعون
وكان الأشهب قيد حياته من الصحافيين المميزين والمتتبعين للشأن السياسي، حيث اشتهر بغزارة المقالات والتحاليل السياسية الفريدة لعدد من القضايا الوطنية والإقليمية، كما ترك مؤلفات هامة حول السياسة والإرهاب.
ودشن مسيرته المهنية مع جريدة العلم، ثم اشتغل لاحقا في الرسالة باللغة الفرنسية والعربية والصحراء، قبل أن يتولى الإشراف على مكتب جريدة الحياة بالرباط. واشتغل كذلك في جريدة الحزب الوطني الديمقراطي، وكان عضوا في ديوان الوزير الأول الأسبق المعطي بوعبيد.
رحم الله الصحافي محمد الأشهب وتغمده بواسع رحمته، ورزق كافة أسرته الصبر والسلوان. وإنا لله وإنا إليه راجعون