التقرير الذي أعدته جامعة إندونيسيا، أشار إلى أن جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية تصدرت الجامعات المغربية في هذا التصنيف بحصولها على الرتبة 391 عالميا والأولى وطنيا، بعد أن سجلت مجموع نقاط بلغ 7125 نقطة، موزعة على ستة معايير أساسية تشمل البنية التحتية، الطاقة والمناخ، إدارة المياه، إدارة النفايات، النقل، والتعليم والبحث.
وجاءت جامعة محمد السادس في بن جرير في المقدمة بفضل تفوقها في محوري التعليم والبحث برصيد 1650 نقطة، والطاقة والتغير المناخي بـ 1250 نقطة، إضافة إلى نتائج قوية في إدارة المياه حيث سجلت 1250 نقطة، وفي النقل بـ 850 نقطة
وأوضح التقرير أن المرتبة الثانية وطنيا كانت من نصيب الجامعة المتوسطية في فاس التي احتلت المرتبة 526 عالميا، برصيد 6605 نقاط. وقد تميزت الجامعة في معيار التعليم والبحث بـ 1375 نقطة، بينما سجلت 1300 نقطة في النقل و 1475 نقطة في مجال الطاقة والتغير المناخي، ما جعلها تحافظ على مكانتها المتقدمة في الترتيب.
أما جامعة ابن طفيل بالقنيطرة فقد جاءت في المرتبة الثالثة وطنيا والـ 600 عالميا، بمجموع 6345 نقطة، حيث حصلت على أفضل نتائجها في التعليم والبحث بـ 1600 نقطة، متبوعة بـ 1275 نقطة في الطاقة والتغير المناخي، و 900 نقطة في المياه.
وفي المرتبة الرابعة حلت جامعة محمد الخامس في الرباط التي تموضعت في المرتبة الرابعة على المستوى الوطني والـ 1119 عالميا، محققة 4065 نقطة، وقد كان أداؤها الأبرز في التعليم والبحث بـ 1100 نقطة، متبوعة بـ 940 نقطة في الطاقة والتغير المناخي، رغم تواضع أرقامها في بعض المحاور مثل إدارة النفايات التي لم تتجاوز 260 نقطة
وشمل التضنيف العالمي للجامعات الخضراء هذه السنة 1477 مؤسسة تعليم عال من 95 دولة، هو لفت انتباه قادة الجامعات وصانعي القرار إلى أهمية القضايا البيئية مثل التغير المناخي والطاقة النظيفة وحماية المياه وإعادة التدوير، وتشجيع النقل المستدام، إلى جانب إدماج مبادئ الاستدامة في المناهج الدراسية والبحث العلمي.
وجاءت جامعة محمد السادس في بن جرير في المقدمة بفضل تفوقها في محوري التعليم والبحث برصيد 1650 نقطة، والطاقة والتغير المناخي بـ 1250 نقطة، إضافة إلى نتائج قوية في إدارة المياه حيث سجلت 1250 نقطة، وفي النقل بـ 850 نقطة
وأوضح التقرير أن المرتبة الثانية وطنيا كانت من نصيب الجامعة المتوسطية في فاس التي احتلت المرتبة 526 عالميا، برصيد 6605 نقاط. وقد تميزت الجامعة في معيار التعليم والبحث بـ 1375 نقطة، بينما سجلت 1300 نقطة في النقل و 1475 نقطة في مجال الطاقة والتغير المناخي، ما جعلها تحافظ على مكانتها المتقدمة في الترتيب.
أما جامعة ابن طفيل بالقنيطرة فقد جاءت في المرتبة الثالثة وطنيا والـ 600 عالميا، بمجموع 6345 نقطة، حيث حصلت على أفضل نتائجها في التعليم والبحث بـ 1600 نقطة، متبوعة بـ 1275 نقطة في الطاقة والتغير المناخي، و 900 نقطة في المياه.
وفي المرتبة الرابعة حلت جامعة محمد الخامس في الرباط التي تموضعت في المرتبة الرابعة على المستوى الوطني والـ 1119 عالميا، محققة 4065 نقطة، وقد كان أداؤها الأبرز في التعليم والبحث بـ 1100 نقطة، متبوعة بـ 940 نقطة في الطاقة والتغير المناخي، رغم تواضع أرقامها في بعض المحاور مثل إدارة النفايات التي لم تتجاوز 260 نقطة
وشمل التضنيف العالمي للجامعات الخضراء هذه السنة 1477 مؤسسة تعليم عال من 95 دولة، هو لفت انتباه قادة الجامعات وصانعي القرار إلى أهمية القضايا البيئية مثل التغير المناخي والطاقة النظيفة وحماية المياه وإعادة التدوير، وتشجيع النقل المستدام، إلى جانب إدماج مبادئ الاستدامة في المناهج الدراسية والبحث العلمي.