وصلت أعمال تجديد شارع ابن الونان، الواقع على مقربة من ملعب "العربي الزاولي" في الحي المحمدي بالدار البيضاء، إلى مراحلها الأخيرة، في خطوة تعكس التحول الإيجابي الذي تشهده العاصمة الاقتصادية.
وشملت عملية التطوير الشاملة إحدى أكثر النقاط إشكالية في المنطقة، والتي ظلت لسنوات تشكل عائقاً أمام التنمية الحضرية، حيث تم تحديث البنية التحتية لشبكات تصريف المياه بشكل متكامل، كحل جذري للمشاكل المزمنة التي كانت تعاني منها هذه المحطة الحيوية.
وأوضح القائمون على المشروع أن إعادة تأهيل الشارع تندرج ضمن "رؤية متكاملة تهدف إلى تحسين المشهد الحضري وترسيخ أسس التنقل المستدام"، باعتباره شرياناً رئيسياً يربط بين أحياء المدينة ويؤدي إلى معلمها الرياضي البارز، ملعب "العربي الزاولي".
يُذكر أن المشروع تطلب إزالة سكة حديدية عتيقة كانت تشكل خطراً داهماً على مستخدمي الطريق، حيث تم إنهاء هذا الملف بشكل نهائي في يناير الماضي، ضمن خطة متكاملة لمعالجة بؤر الخطر المروري.
ويأتي هذا الإنجاز التنموي تتويجاً للاستراتيجية الشاملة التي تنتهجها مؤسسات الحكامة الرشيدة بالدار البيضاء، والتي تعكس إرادة حقيقية للقطع مع سياسات التهميش والإهمال التي طالت المدينة لعقود، لاسيما في حيها الشعبي الكبير، الحي المحمدي، حيث تترجم هذه المشاريع نهجاً تنموياً جديداً يقوم على الإنصاف المجالي والارتقاء بجودة الحياة لجميع الساكنة.
وشملت عملية التطوير الشاملة إحدى أكثر النقاط إشكالية في المنطقة، والتي ظلت لسنوات تشكل عائقاً أمام التنمية الحضرية، حيث تم تحديث البنية التحتية لشبكات تصريف المياه بشكل متكامل، كحل جذري للمشاكل المزمنة التي كانت تعاني منها هذه المحطة الحيوية.
وأوضح القائمون على المشروع أن إعادة تأهيل الشارع تندرج ضمن "رؤية متكاملة تهدف إلى تحسين المشهد الحضري وترسيخ أسس التنقل المستدام"، باعتباره شرياناً رئيسياً يربط بين أحياء المدينة ويؤدي إلى معلمها الرياضي البارز، ملعب "العربي الزاولي".
يُذكر أن المشروع تطلب إزالة سكة حديدية عتيقة كانت تشكل خطراً داهماً على مستخدمي الطريق، حيث تم إنهاء هذا الملف بشكل نهائي في يناير الماضي، ضمن خطة متكاملة لمعالجة بؤر الخطر المروري.
ويأتي هذا الإنجاز التنموي تتويجاً للاستراتيجية الشاملة التي تنتهجها مؤسسات الحكامة الرشيدة بالدار البيضاء، والتي تعكس إرادة حقيقية للقطع مع سياسات التهميش والإهمال التي طالت المدينة لعقود، لاسيما في حيها الشعبي الكبير، الحي المحمدي، حيث تترجم هذه المشاريع نهجاً تنموياً جديداً يقوم على الإنصاف المجالي والارتقاء بجودة الحياة لجميع الساكنة.