واعتبرت النقابة في بيان لها، أن عملية الاغتيال جريمة فاشية ممنهجة في محاولة يائسة لإسكات صوت الحقيقة الفاضح لوحشية وهمجية جرائم القتل والإبادة الجماعية والتجويع والتهجير القسري للشعب الفلسطيني في غزة.
وأعربت عن تضامنها المطلق واللامشروط مع الجسم الصحافي الفلسطيني في مواجهة آلة القتل والاغتيال والترهيب والاعتقال والحصار، التي ينفذها جيش الاحتلال النازي في حق كافة أطقمه، مؤكدة أن عملية قتل الصحافيين الفلسطينيين الذين تجاوز عددهم ال 230 صحفيا وصحفية، هو إعلان صريح على انهيار منظومة القيم والقوانين الدولية واستباحتها، تحت رعاية وحماية القوى الدولية التي باتت لاعبا أساسيا فيما يجري ويحدث من جرائم وحشية.
واستنكرت النقابة بقوة موقف التنظيمات الصحافية الدولية من جرائم جيش الاحتلال الصهيوني الفاشي في حق الصحفيين الفلسطينيين، معتبرة أن موقفها بالنظر إلى حجم الجرائم وفظاعتها لا يرقى إلى ما يتطلبه الوضع من قرارات لمواجهة مسلسل انتهاك القانون الدولي الإنساني، الذي يفرض على جيش الاحتلال ضمان حماية الصحافيين والعاملين في الاعلام، ودعم استهدافهم أو التحريض عليهم، باعتبارهم مدنيين يقومون بمهمة مهنية أساسية تقوم على نقل الحقائق والوقائع والأحداث.
ودعت إلى دعم مطالب نقابة الصحافيين الفلسطيينيين للنائب العام للمحكمة الجنائية الدولية لبدء إجراءات التحقيق بجرائم الاحتلال بحق الصحافيين الفلسطينيين.
ووجهت الجسم الصحافي المغربي والعربي إلى تشكيل جبهة إعلامية لمواجهة السردية الاعلامية الصهيونية وأدواتها المستنبة في الكثير من الدول العربية، وانخراطها الفاضح في تزييف الحقائق وتبييض جرائم جيش الاحتلال الفاشي في حق الشعبي الفلسطيني، والتصدي لتغولها في المشهد الصحافي العربي.
وأعربت عن تضامنها المطلق واللامشروط مع الجسم الصحافي الفلسطيني في مواجهة آلة القتل والاغتيال والترهيب والاعتقال والحصار، التي ينفذها جيش الاحتلال النازي في حق كافة أطقمه، مؤكدة أن عملية قتل الصحافيين الفلسطينيين الذين تجاوز عددهم ال 230 صحفيا وصحفية، هو إعلان صريح على انهيار منظومة القيم والقوانين الدولية واستباحتها، تحت رعاية وحماية القوى الدولية التي باتت لاعبا أساسيا فيما يجري ويحدث من جرائم وحشية.
واستنكرت النقابة بقوة موقف التنظيمات الصحافية الدولية من جرائم جيش الاحتلال الصهيوني الفاشي في حق الصحفيين الفلسطينيين، معتبرة أن موقفها بالنظر إلى حجم الجرائم وفظاعتها لا يرقى إلى ما يتطلبه الوضع من قرارات لمواجهة مسلسل انتهاك القانون الدولي الإنساني، الذي يفرض على جيش الاحتلال ضمان حماية الصحافيين والعاملين في الاعلام، ودعم استهدافهم أو التحريض عليهم، باعتبارهم مدنيين يقومون بمهمة مهنية أساسية تقوم على نقل الحقائق والوقائع والأحداث.
ودعت إلى دعم مطالب نقابة الصحافيين الفلسطيينيين للنائب العام للمحكمة الجنائية الدولية لبدء إجراءات التحقيق بجرائم الاحتلال بحق الصحافيين الفلسطينيين.
ووجهت الجسم الصحافي المغربي والعربي إلى تشكيل جبهة إعلامية لمواجهة السردية الاعلامية الصهيونية وأدواتها المستنبة في الكثير من الدول العربية، وانخراطها الفاضح في تزييف الحقائق وتبييض جرائم جيش الاحتلال الفاشي في حق الشعبي الفلسطيني، والتصدي لتغولها في المشهد الصحافي العربي.