دعت جمعية “العمال المغاربيين بفرنسا” إلى تنظيم وقفة احتجاجية، للتضامن مع الصحفيين عمر الراضي وسليمان الريسوني، والناشط نور الدين العواج.
وأوضحت الجمعية في بلاغ لها، أن الوقفة ستنظم، اليوم الأربعاء، في منطقة “جينيفيلييه” ابتداء من الساعة الخامسة والنصف إلى السابعة والنصف مساء.
وعبرت الجمعية عن تضامنها مع الريسوني والراضي والعواج، مطالبة بالإفراج الفوري عنهم دون قيد أو شرط، مؤكدة أن الصحافة ليست جريمة.
وارتفعت الأصوات المطالبة بإطلاق سراح الراضي والريسوني، من منظمات وطنية ودولية، حيث حضرت أمس الثلاثاء، منظمة “مراسلون بلاحدود” محاكمتهما، وناشد رئيسها الملك للتدخل والإفراج عنهما، خصوصا أن حياة الصحفي الريسوني مهددة بعد خوضه لإضراب عن الطعام فاق الشهرين.
كما طالب العديد من الحقوقيين بالإفراج عن الناشط نور الدين العواج، الذي جرى اعتقاله مباشرة بعد انتهاء وقفة احتجاجية تضامنية مع الريسوني والراضي، أمام محكمة الاستنئاف بالدار البيضاء يوم الثلاثاء الماضي، ووجهت له تهم “إهانة المؤسسات الدستورية وإهانة هيئات منظمة والتحريض على ارتكاب جناية”.
وأوضحت الجمعية في بلاغ لها، أن الوقفة ستنظم، اليوم الأربعاء، في منطقة “جينيفيلييه” ابتداء من الساعة الخامسة والنصف إلى السابعة والنصف مساء.
وعبرت الجمعية عن تضامنها مع الريسوني والراضي والعواج، مطالبة بالإفراج الفوري عنهم دون قيد أو شرط، مؤكدة أن الصحافة ليست جريمة.
وارتفعت الأصوات المطالبة بإطلاق سراح الراضي والريسوني، من منظمات وطنية ودولية، حيث حضرت أمس الثلاثاء، منظمة “مراسلون بلاحدود” محاكمتهما، وناشد رئيسها الملك للتدخل والإفراج عنهما، خصوصا أن حياة الصحفي الريسوني مهددة بعد خوضه لإضراب عن الطعام فاق الشهرين.
كما طالب العديد من الحقوقيين بالإفراج عن الناشط نور الدين العواج، الذي جرى اعتقاله مباشرة بعد انتهاء وقفة احتجاجية تضامنية مع الريسوني والراضي، أمام محكمة الاستنئاف بالدار البيضاء يوم الثلاثاء الماضي، ووجهت له تهم “إهانة المؤسسات الدستورية وإهانة هيئات منظمة والتحريض على ارتكاب جناية”.