يقوم حاليا وفد من الصحفيين يمثلون وسائل الإعلام البولونية بزيارة لمدينة مراكش تستمر حتى خامس يوليوز الجاري.
ويندرج تنظيم هذه الزيارة التي يستفيد منها 17 صحفيا، في إطار برنامج العلاقات العامة الذي يهدف إلى تقوية وتعزيز حملة التواصل التي أطلقها المكتب الوطني المغربي للسياحة، وطمأنة الرأي العام البولوني، خصوصا بعد حادث التفجير بمقهى أركانة بمراكش.
كما تدخل هذه الزيارة في إطار مخطط عمل المكتب الوطني المغربي للسياحة لسنة 2011، الذي يسعى إلى توضيح رؤية المغرب بالنسبة لعدد من الأسواق السياحية ولوسائل الإعلام المكتوبة والمرئية ولمنظمي الرحلات السياحية ووكلاء الأسفار والمنعشيين السياحيين ولمختلف شبكات التوزيع السياحي.
وخلال هذه الرحلة، قام المكتب الوطني المغربي للسياحة والمجلس الجهوي للسياحة بمراكش بتسليط الضوء على الإمكانيات السياحية والثقافية التي تزخر بها المدينة الحمراء خصوصا وأن هذه الزيارة تتزامن مع تنظيم المهرجان الوطني للفنون الشعبية.
وشكلت مراكش ، في الآونة الأخيرة ، قبلة للعديد من الصحافيين الأجانب، حيث زارتها وفود إعلامية من البرتغال والنمسا وبلجيكا وسويسرا، حيث كانت هذه الرحلات فرصة لاكتشاف المعالم السياحية التي تزخر المدينة، وكذا المجهودات المبذولة من طرف كل المهنيين والفاعلين في هذا المجال من أجل الترويج للمنتوج السياحي المحلي.
ويندرج تنظيم هذه الزيارة التي يستفيد منها 17 صحفيا، في إطار برنامج العلاقات العامة الذي يهدف إلى تقوية وتعزيز حملة التواصل التي أطلقها المكتب الوطني المغربي للسياحة، وطمأنة الرأي العام البولوني، خصوصا بعد حادث التفجير بمقهى أركانة بمراكش.
كما تدخل هذه الزيارة في إطار مخطط عمل المكتب الوطني المغربي للسياحة لسنة 2011، الذي يسعى إلى توضيح رؤية المغرب بالنسبة لعدد من الأسواق السياحية ولوسائل الإعلام المكتوبة والمرئية ولمنظمي الرحلات السياحية ووكلاء الأسفار والمنعشيين السياحيين ولمختلف شبكات التوزيع السياحي.
وخلال هذه الرحلة، قام المكتب الوطني المغربي للسياحة والمجلس الجهوي للسياحة بمراكش بتسليط الضوء على الإمكانيات السياحية والثقافية التي تزخر بها المدينة الحمراء خصوصا وأن هذه الزيارة تتزامن مع تنظيم المهرجان الوطني للفنون الشعبية.
وشكلت مراكش ، في الآونة الأخيرة ، قبلة للعديد من الصحافيين الأجانب، حيث زارتها وفود إعلامية من البرتغال والنمسا وبلجيكا وسويسرا، حيث كانت هذه الرحلات فرصة لاكتشاف المعالم السياحية التي تزخر المدينة، وكذا المجهودات المبذولة من طرف كل المهنيين والفاعلين في هذا المجال من أجل الترويج للمنتوج السياحي المحلي.