تقول الأنشودة "ساعد غيرك لو تدري ما معني حبّ الغير"العديد من علماء النفس يرون أننا كبشر، عندما نتجول في العالم المحيط بنا، إنما نبني نموذجنا الخاص لكيفية سير هذا العالم. نحن نحس بعالمنا الموضوعي
1الديمقراطية المستبعدة عربيا. رغم التحولات الكبري التي شهدها العالم سواء على المستوي الدولي أو الاقليمي ، وبالرغم من تصاعد وتيرة هذه التطورات المتلاحقة للنمو العالمي ، مازال العالم العربي لم يحرك
من أجل:ـ مساجد لأداء الشعائر الدينية.ـ مسلمين بلا حمولة أيديولوجية.ـ مجتمع بعيد عن تغلغل أدلجة الدين الإسلامي.ـ المحافظة على سلامة الدين الإسلامي من التحريف. تعتبر المساجد، ومنذ مجيء الدين الإسلامي،
كشفت تداعيات الربيع العربي وتولي القطب الهوياتي للشأن العام في الدول التي تعيش "هامشا" ديمقراطيا عن نكوص حقيقي لأصوات التحريض وبحثها الدائم عن فتات الأزمات لتعلن وجودها المرفوض شعبيا ووطنيا ودينيا.
عندما يسألني أحد عن أحوال البلاد، أجيب كما كان يجيب أجدادي عن نفس السؤال، وأقول: الله يخرّجْ عاقبتنا عْلى خير.لكن الناس يسألون هذه الأيام أسئلة محددة، فعندما تكون في مقهى، مثلا، يفاجئك صديق بسؤال: ما
يثير موضوع التمويل الأجنبي لجمعيات المجتمع المدني في المغرب جدلا سياسيا وقانونيا بسبب التأثيرات التي يتسبب فيها، خاصة في ما يتعلق بتحريك بعض الاحتجاجات، وتوجيه بعض البحوث والدراسات واستطلاعات الوأي
أثارت الثورات الشعبية في العالم العربي و التي تطالب بالحرية أو احتجاجاً على سوء وتردي الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية [1] من مسائل قانونية، خاصة في ظل ما أحدثته من دوي هائل في
احتضنت مدينة فاس يوم فاتح مارس الماضي الملتقى الوطني الثالث للغة العربية في موضوع: اللغة العربية والواقع الاجتماعي بالمغرب الامتداد والتفاعل. وقد غدا الملتقى الذي ينظمه فرع فاس للجمعية المغربية
ما دام العلم هو التجسيد الأكمل للعقل في محاولة فهم الإنسان للعالم ،فقد حافظ العقل على ثقة الإنسان فيه مشرعا يمنح صاحبه الوسائل والآليات لسن قوانين الحياة وتنظيم المجتمعات،حتى أصبح كل ما يرتبط من