ناقوس الخطر يدق ويلوح في الأفق بإشارة حمراء تدل على الخطر الذي حل بالسلطة الرابعة في ظل غياب ترقب وتتبع للجهات المعنية على حماية هذه المهنة من التلف والدمار والتشويه. الكل أضحى عالم وفاهم ومفتي
عطب إعلامي ’مافتئنا أن نكمل خطاباتنا حول صحافة الاسترزاق حتى انتجست علينا صحافة التعفن والتلف والتمويه والإباحية هي صحافة التربص طفت على السطح في الآونة الأخيرة تنشر وتشيع وتشهر بجهات معينة للنيل من
من الناس من لا يضيع مناسبة ولا حدثا إلا وتهجم على الصحفيين، ونعتهم بأبشع النعوث، وأقبح الصفات، ولا يجد حرجا في الكشف عن حقده وسوء طويته، متمنيا لو كان يملك من القوة ما يسمح له بجمع صحفيي الوطن في كيس
منذ مدة غير قصيرة أصبحت الساحة الاعلامية تعج ليس فقط بالاقلام المأجورة وتحت الطلب، بل بمختلف انواع الظواهر المرضية، لدرجة ان الذين خططوا لافساد الجسم الصحفي كجزء من مخطط متكامل لاخضاع المجتمع والتحكم
بلغ إلى علمنا وترامى إلى مسامعنا ما ترامى، ونحن معشر جيل مواليد بداية التسعينيات، عَلِمنا نبأً عن حزبٍ يحسب له ألف حساب، وقيل إنه تعقَّق وتدلَّل تحت مظلة لفيفٍ من العازِفين على سمفونية النضال
عندما نتكلم عن الأمل، نتكلم عن التغيير، وعندما نتكلم عن التغيير، نتكلم عن الوسيلة، وعندما نتكلم عن الوسيلة، نجد أمامنا الحزب الثوري، الذي تقوم أيديولوجيته على أساس الاقتناع بالاشتراكية العلمية،
حبيبي عمي سليمان (سأناديك عمي لأنني أفتخر بذلك)، لم أعتقد يوما أننا سنتبادل الأدوار، وأكتب لك وأنت داخل الزنزانة وأنا خارجها، لن أسألك عن حالك، لأنني أعلم أنك لن تقرأ هذه الرسالة، بل لأنني أعلم كيف
تشير أغلب التوقعات في الآونة الأخيرة إلى أن فترة ما بعد كورونا قد تشهد موجات احتجاجات أكبر من تلك التي شهدها المغرب سابقا. محمد الطوزي، في حواره الأخير مع «أخبار اليوم»، توقع أن تكون الاحتجاجات أقوى
منذ اعتقال الصحفي سليمان الريسوني بتاريخ 22 ماي 2020 وتقديمه أمام النيابة العامة يوم 25 من نفس الشهر، وقرار إحالته على قاضي التحقيق مع متابعته في حالة اعتقال، بدأ نقاش قانوني وحقوقي يواكب هذه القضية.