كل من طبل أو تملق نال نصيبه من الدعم و المال العام و الإمتيازات وكل من عارض أو انتقد أو حتى إلتزم الحياد حرم من حقه في الدعم وإن كان يقوم بأدوار ريادية في خدمة الصالح العام...إنهم الإنتهازيون الجدد
يعترف الإسرائيليون أنفسهم أن كيانهم لم يعد فيلا داخل الغابة، ولا واحةً وسط الصحراء، ولا حلماً جميلاً بين كوابيس مخيفة، وأنهم باتوا يفقدون الصفات التي تحلوا بها، والمناقب التي تفاخروا بها، وبات كيانهم
هكذا اعتبرها الشارع المغربي.. مجرد مفرقعات يراد منها تهدئة النفوس الهائجة والبائسة وإلهاءها.. فيما رأى فيها المتضررون ممن ذاقوا جحيم تلك الاختلالات المرصودة، مجرد تقليب للمواجع، ومضاعفات لآلام الحسرة
الجزء الأول يعتقد الإسرائيليون أنهم وصلوا في مشروعهم إلى مرحلة قطف الثمار، وتثبيت المكتسبات، وزيادة الحصص، وترسيخ الواقع كما يريدون، وتطويع العالم والجوار لما يحبون، ولهذا فقد بدأت أصواتهم تعلو
أسفر الجمع العام الانتخابي للعصبة الاحترافية والذي احتضنه قصر المؤامرات بالصخيرات، عن تجديد الثقة في السيد سعيد الناصري الرئيس الحالي لنادي الوداد الرياضي، بعدما تحصل على 37 واعتراض إثنين من الأعضاء
الإهداء إلى: ـ اليسار المغربي المناضل. ـ فيدرالية اليسار الديمقراطي، في سعيها إلى توحيد اليسار، على أسس أيديولوجية، وتنظيمية، وسياسية، تأخذ بعين الاعتبار مصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.
بحلول الذكرى 20 لجلوس الملك محمد السادس على عرش أسلافه المنعمين، يكون المغرب قد قطع عشرون عاما منذ تولي جلالته الحكم خلفا لوالده الحسن الثاني طيب الله ثراه سنة 1999 ، وهي فترة بدأت من الانتقال السلس
عندما نتكلم عن القطاع العام، لا نتكلم عنه على أنه ملك للشعب المغربي، أو حتى للدولة المغربية، مهما كانت، وكيفما كانت، بقدر ما نتكلم عنه، على أنه مجال للنهب الممنهج، من قبل المسئولين، عديمي الضمير،
كثيرةٌ هي الملاحظات التي رصدت ودونت عن ورشة المنامة الاقتصادية، التي يمكننا أن نصفها بموضوعيةٍ تامةٍ ودون انحيازٍ أو أدنى ترددٍ، بأنها فشلت ولم تحقق أيٍ من أهدافها، وأن المشاركين فيها والمنظمين لها