في مدينة ابن جرير شكل خروج مئات المتظاهرين في اطار الجبهة الموحدة لابناء الرحامنة في المدة الاخيرة حدثا بارزا، احتجاجات اجتماعية حقيقية بعيدة عن تخمينات البعض من الانتهازيين المستفدين من الوضع
لعله سؤالٌ طبيعي ومتوقع، ومشروعٌ ومباحٌ، ولا غرابة فيه ولا استهجان، ولا يتهم سائله بالجنون أو الغباء، ولا بقلة الوعي والسخافة، إذ أن من حق كل مواطنٍ أن يطرحه بينه وبين نفسه، وعلى حكومته وشعبه، بصوتٍ
من الأمور الجوهرية التي أثارت النقاش لدى الباحثين والمهتمين (قانونيين، سياسيين، حقوقيين، إعلاميين) بشأن العدالة، تلك المتعلقة باستقلال النيابة العامة عن سلطة وزير العدل والحريات وإخضاعها لإشراف
سبق أن نصحنا المسافرين بالتسامح مع أقاربهم لأن الطريق في المغرب كساحة الحرب، داخلها مفقود والخارج منها مولود، وهذا ناتج أساسا عن تقصير القطاع الوصي في مجال التربية الطرقية واستثماره في أشياء تبقى
تعتبر الجريمة ظاهرة اجتماعية قديمة قدم التاريخ،فلا يكاد يخلو مجتمع من المجتمعات الإنسانية عالميا من هذه الظاهرة التي اتخذت عدة إجراءات على مر التاريخ لمحاربتها،انطلاقا من الفكر الأسطوري مرورا بالفكر
لقد أصحبت قضية الإعاقة في المغرب من القضايا التي تحظى باهتمام بالغ حيث شهدت الساحة الوطنية دينامكية غير مسبوقة لهدف إدماج هذه الفئة في المجتمع باعتبارها جزء لا يتجزأ من استراتيجيات التنمية البشرية
في الأيام الماضية، احتفت فرنسا وأتباعها،ومن يدور في فلكها، باليوم العالمي للفرنكفونية الذي تصر فيه،منذ التوقيع على اتفاقية نيامي1970، على تسويق نموذجها الثقافي والاجتماعي باعتباره :"عربون صداقة
يوم الأرض من المحطات الهامة في تاريخ الشعب الفلسطيني، وصفحةٌ ناصعة من صفحات نضاله ومقاومته، وانعطافةٌ أساسية في مسيرته النضالية، وهي مناسبة يتوقف أمامها الفلسطينيون في أرضهم وشتاتهم كل عام، يحيون
تتبعنا كمغاربة خطاب جلالة الملك محمد السادس نصره الله الى نواب الأمة في افتتاح الدورة البرلمانية الأولى من السنة التشريعية الرابعة من الولاية التشريعية التاسعة الذي اكد فيه جلالته بان التحدي الكبير