إلى المغفلين الذين ينساقون وراء الأوهام في هذا العالم المتخلف، الذي لا رأي للشعوب فيما يجري فيه، نجد أن مواقف المواطنين السياسية، لا علاقة لها بالانتماء الحزبي، ولا بالانتماء الطبقي، ولا بالتردي الذي
قد نختلف أو نتفق كنشطاء و اعلين داخل حركة 20 فبراير حول حجم التعاطف الشعبي مع مطالب الحركة – التي هي جزء منه –، وعن مدى تجدر الحركة في الوعي الجماعي لمختلف فئات المجتمع، وعن مدى استطاعتنا توحيد مختلف
خلف العمود الذي وقعه الزميل مختار الغزيوي يوم الجمعة 23 شتنبر حول إضراب صحافيي وكالة المغرب العربي للأنباء وقعا أليما وأثار مشاعر غضب عارمة في صفوف زملائه الذين استغربوا هجوما مفتوحا على موقفهم وحقهم
في المجتمعات الإنسانية، يختلف تعريف المواطن وتحديد أنماطه، وهذا حسب المتخصصين في علم الاجتماع. لكن هناك متخصصون في كل ما هب ودب قالوا بأن المواطن ثلاث أنواع : مواطن فاعل، ومواطن مفعول به والثالث
بعض الإخوان سامحهم الله يربطون عملهم الإعلامي بالمصالح الشخصية، ويسرقون في نفسنا الآن في انتقاد من اختاروا المهنة عن قناعة واقتناع، ومن آثروا شرف الكلمة وقداسة المهنة بعيدا عن التوليفات المفضية إلى
ومصدر وجود مكونات التحالف الحزبي الإداري ـ الدولتي، يرجع إلى: أولا: انسحاب المواطنين من الاهتمام بالممارسة السياسية بصفة عامة، ومن الانتماء إلى الأحزاب السياسية الوطنية، والديمقراطية، والتقدمية،
أكبر خطأ قاتل يمكن أن تقترفه حركة 20 فبراير، هو أن تتبنى مطلب إسقاط النظام في المغرب.
ومن المؤسف جدا أن "شبابا" رفعوا هذا المطلب خلال مسيرة حركة 20 فبراير يوم الأحد الماضي بمدينة طنجة، التي
وزير الرياضة المغربي يمتطي سيارة فارهة... هذه ليست مشكلة، فأغلب الوزراء في العالم يمتطون سيارات فارهة، لكن المشكلة في كون وزيرنا يركب سيارة فارهة مكتراة بعشرة ملايين سنتيم في الشهر، وإذا ضربتم الرقم
هل تكون الاحزاب في مستوى المرحلة وتفرز أفضل ما لذيها من كفاءات حزبية ذات شخصية قوية وكاريزماتية منبثقة من صناديق الاقتراع غير خاضعة لاملاءات السلطة وتعليمات الحاشية الفاسدة ، وبالتالي قادرة على تطبيق