في إطار الزيارات التفقدية التي تقوم بها السلطة الإقليمية للوقوف عن قرب على سير مختلف المصالح والمؤسسات، قام السيد سمير اليزيدي، عامل إقليم قلعة السراغنة، صباح يوم الجمعة 17 أكتوبر 2025، بزيارة ميدانية إلى مقر القيادة الإقليمية للوقاية المدنية بمدينة قلعة السراغنة.
وقد وجد في استقباله كلًّا من السيد آيت مسعود محمد، القائد الجهوي للوقاية المدنية لجهة مراكش آسفي، والسيد حسين لخزار، القائد الإقليمي للوقاية المدنية بقلعة السراغنة، إلى جانب عدد من أطر وأفراد هذا الجهاز الحيوي.
خلال هذه الزيارة، قدّم المسؤولون عرضًا مفصلًا حول الوضعية العامة للوقاية المدنية بالإقليم، شمل الموارد البشرية والتجهيزات اللوجستيكية المتوفرة، وبرنامج العمل السنوي الذي يروم تعزيز قدرات هذا المرفق الحيوي والرفع من جاهزيته للتدخل في مختلف الحالات الطارئة.
وقد تم التأكيد على الأدوار الأساسية التي تضطلع بها مصالح الوقاية المدنية في حماية الأرواح والممتلكات من مختلف الأخطار، خاصة الحرائق، والكوارث الطبيعية، وحوادث السير، وحالات الغرق والانهيارات، فضلاً عن تأمين عمليات الإنقاذ والإغاثة وتقديم الدعم الميداني للسلطات المحلية وباقي المصالح الأمنية أثناء الطوارئ.
كما شكلت هذه الزيارة مناسبة لتسليط الضوء على الجهود المتواصلة لتحديث البنية التحتية والتجهيزات التقنية، وتعزيز تكوين العناصر البشرية في مجالات السلامة المدنية والتدخل السريع والتدبير الميداني للأزمات، بما يضمن نجاعة الأداء وجودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
واختُتمت الزيارة بتوجيه السيد العامل تنويها خاصًا بمجهودات عناصر الوقاية المدنية، داعيًا إلى مواصلة العمل بنفس روح المسؤولية والانضباط، وتكثيف الجهود لمواكبة التطور العمراني والديمغرافي الذي يعرفه الإقليم.
وقد وجد في استقباله كلًّا من السيد آيت مسعود محمد، القائد الجهوي للوقاية المدنية لجهة مراكش آسفي، والسيد حسين لخزار، القائد الإقليمي للوقاية المدنية بقلعة السراغنة، إلى جانب عدد من أطر وأفراد هذا الجهاز الحيوي.
خلال هذه الزيارة، قدّم المسؤولون عرضًا مفصلًا حول الوضعية العامة للوقاية المدنية بالإقليم، شمل الموارد البشرية والتجهيزات اللوجستيكية المتوفرة، وبرنامج العمل السنوي الذي يروم تعزيز قدرات هذا المرفق الحيوي والرفع من جاهزيته للتدخل في مختلف الحالات الطارئة.
وقد تم التأكيد على الأدوار الأساسية التي تضطلع بها مصالح الوقاية المدنية في حماية الأرواح والممتلكات من مختلف الأخطار، خاصة الحرائق، والكوارث الطبيعية، وحوادث السير، وحالات الغرق والانهيارات، فضلاً عن تأمين عمليات الإنقاذ والإغاثة وتقديم الدعم الميداني للسلطات المحلية وباقي المصالح الأمنية أثناء الطوارئ.
كما شكلت هذه الزيارة مناسبة لتسليط الضوء على الجهود المتواصلة لتحديث البنية التحتية والتجهيزات التقنية، وتعزيز تكوين العناصر البشرية في مجالات السلامة المدنية والتدخل السريع والتدبير الميداني للأزمات، بما يضمن نجاعة الأداء وجودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
واختُتمت الزيارة بتوجيه السيد العامل تنويها خاصًا بمجهودات عناصر الوقاية المدنية، داعيًا إلى مواصلة العمل بنفس روح المسؤولية والانضباط، وتكثيف الجهود لمواكبة التطور العمراني والديمغرافي الذي يعرفه الإقليم.