
الجعجعة الاعلامية المدعومة لحزب البيجيدي بابن جرير التي تستهدف عامل اقليم الرحامنة في المدة الاخيرة ما هي الا امتداد للحملة الشرسة لحزب رئيس الحكومة على عامل الاقليم منذ مطلع السنة الحالية في شكل تسخينات انتخابية سابقة ليس الا ...هي هجمة لاتعد وان تكون ردة فعل انتقامية على خلفية اقدام عامل الاقليم ايصاد ابواب السمسرة فى وجه محسوبين على حزب رئيس الحكومة الذى رفض الشعب المغربي مشاريعه البائسة وخطاباته ووعوده الكاذبة ،هجمة جوفاء بكل مافي الكلمة من معنى ،وتفاصيل الواقعة حسب الراوي تعبر بوضوح ان الشغل الشاغل لحزب البيجيدي هومحاولته تطويق الخناق على باقي الاحزاب بالمنطقة فراح يبحث عن منافذ تستهدف الجميع ،ويعد العدة لتثبيث حتى التهم الباطلة لتسويق الاشاعة وخلق البلبلة على المشروع التنموي الكبير بالمنطقة.