في الوقت الذي كان فيه خريجو الجامعات المغربية يتطلعون للإعلان عن التوظيف في مباريات اطر الاكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، هروبا من شبح البطالة أو أملا في تحسين ظروف العمل الهشة بالانتقال من
تعد الرشوة بالنظر لطبيعتها، عملا خفيا، يتحدث عنها الجميع ولا أحد بإمكانه أن يدرك خباياها أو تقييم أثرها على الاقتصاد والمجتمع. بالإضافة إلى هذه المقاربة الكمية، هناك مقاربة كيفية وجب التنبيه إليها،
عاد إلى المضمار السياسي بعدما دمر كل الآمال وقوض معالم كل المطالب التي رفعها المحتجون وهو يسابق الزمن لعله يرمم ما أفسد مع سابقه الذي أكمل حلقة تدبير مفلس في مجالات عدة مس فيها حتى الأخلاقي . ونتساءل
هكذا هو قدرُ ساكنة إقليم اليوسفية، تطوي سنة مالية أخرى، لتتجرع معها مرارة إقصاء غير مفهوم من مشاريع اجتماعية وتعليمية وأوراش بنيوية سيتم برمجتها برسم سنة 2022 بجهة مراكش- أسفي، ضمن مذكرة الاستثمار
قد تتغير حياة المرء بين إسدال الليل ستارَ الدجى وانقشاعه بحلول الفجر وإشراقته. عندما تكون عاطلا عن العمل، تعتاد أن العتمة أمر دائم وأن نور الأمل لا يكاد يكون بارقة قد تخبو بإرادتك ولا تعاود الظهور
تشير أغلب التوقعات في الآونة الأخيرة إلى أن فترة ما بعد كورونا قد تشهد موجات احتجاجات أكبر من تلك التي شهدها المغرب سابقا. محمد الطوزي، في حواره الأخير مع «أخبار اليوم»، توقع أن تكون الاحتجاجات أقوى
تمت تزكية الحاج مصطفى لخوض غمار الإنتخابات بسرعة فائقة من طرف المكتب السياسي .يعلم جيدا ان مرشحهم لايملك سوى المال وعلاقته بالساكنة وخطابه العفوي .لايحمل في جمجمته الصغيرة برامج ولا مخططات .سيرته
وأخيرا تصاعد الدخان الأبيض من مدخنة المملكة، وخرجت الأسماء والوجوه التي تحمل صفة وزيرات ووزراء في الحكومة الثانية والثلاثين للسيد عزيز أخنوش. وقد كان رجل الأعمال الثري وفيا لطابعه اللاسياسي أو