من يقول إن بنكيران هو من قرر الزيادة في أسعار المحروقات فهو كاذب. الزيادة في الأسعار في أجمل بلاد في العالم لا يقررها وزير أول أو رئيس حكومة، بل تقررها الدولة بمختلف تلويناتها. إنه قرار يشبه إعلان
لا أريد أن أتحامل على أحد، وأعرف أن هناك منظمات حقوقية نزيهة تعج بمناضلين حقيقيين، يفضلون الموت على قلب المعاطف والعواطف، سواء في «الجمعية المغربية لحقوق الإنسان» أو «منتدى الحقيقة والإنصاف» أو
إنه لمن المؤسف أن تكون القاعدة العاملة للغة التعامل المخزني مبنية على كسر ما حقه الرفع، ورفع ماحقه الخفض.. ففي الوقت الذي يتم فيه غض الطرف عن بيوت الرذيلة والفساد، يستمر تشميع بيت الأستاذ محمد عبادي
إلى من أسمياها "رحما نية" وكسيا عوراتها بأوراق التوت. إلى من أسمياها "رحما نية " وادخلا كل زناة المد شر إلى حجرتها. إلى من أسمياها " رحما نية" وهتكا عرضها بمدخنة جرار مهترىء. إلى من أسمياها "رحما نية
ما تقدم هو عبارة عن عناوين من وحي الخيال قد تتحول -لا سمح الله- إلى حقيقة صادمة في مختلف المنابر الإعلامية المغربية في مُقبل الأسابيع. ليس من عادتي التشاؤم ولست من دعاة نشر الفكر السوداوي، كما أنني
ينبع العمل الإنساني النبيل من عمق التشبع بالمبادئ الإنسانية السامية و القيم المثالية النائية عن شوائب النزعات الفردانية و الجماعية و الميولات التدميرية البراكماتية، و الذي تتراءى كوامنه و دوافعه
دفاع بنكيران عن العمال سيئي السمعة، وسعيه لتمتيع العسكريين بالحصانة، ورفضه الإستجابة لمطالب الطبقة العاملة، وكذا إنقلابه على مرسوم وزاري صادر لصالح الأطر المعطلة، مع القمع الشرس الذي باتت تواجه به
مساهمة مني في ورش إصلاح القضاء ولتمكين السيد الرميد من ربح الوقت لتسويق خطاب دولة الحريات لدى المجتمع الدولي والتطبيل إليه في وسائل الاعلام، اشتغلت على كيفية تبسيط القانون الجنائي لجعله أكتر مواكبة
ها هي ذي منطقة الرحامنة تستيقظ مجددا على هول فاجعة دامية وتُرزأ في بعض من فلذات كبدها المجروح أصلا منذ قرون خلت، لتٌفتح من جديد صفحات كتاب مليء بالأحزان نقشت سطوره مخالب الجغرافيا وكُتب عنوانه بحبر