لقد تناسلت ظاهرة الفساد المالي و نهب المال العام ببلادنا في السنوات الاخيرة في مختلف القطاعات الوطنية الهامة من لدن اصحاب المسؤوليات العمومية في تجاهل و استهتار خطير للصالح العام و مصائر المواطنين و
برنامج جاد ومكثف سطره الساكن الجديد لقصر قرطاج، الرئيس التونسي محمد المنصف المرزوقي، لزيارة بلدان المغرب الكبير فهو الذي يعرف جيدا أن لا تقدم لأي أمة لا تحترم نفسها ولا تقدر لغتها،وهو الطبيب الذي
خيرا اللهم اجعله خيرا... بداية حلم ونهايته. وبما أن لكل حلمه الخاص فإن لبعض السابحين في قصص الثورة الفرنسية ومجد الدولة المدنية في تونس ومصر قبل ربيع العرب حلم جماعي لم يبدأ بالتنظير لمجتمع الحداثة
عندما ينهزم المنتخب المغربي لكرة القدم أو عندما يسقط في بئر بلا قرار، عادة ما يظهر أناس منزعجون يقولون إن النقد الرياضي يجب أن يمارسه المختصون،
وإنه لا يعقل أن يكون عندنا في المغرب 30 مليون ناقد
"إن الوضعية لا تقر حقا آخر غير حق القيام بالواجب ولا تقر واجبا غير واجبات الكل تجاه الكل، لأنها تنطلق دائما من وجهة نظر اجتماعية ولا يمكن لها أن تقبل بمفهوم الحق الفردي. فكل حق فردي هو عبثي بقدر ما
لا يخفى على أي مغربي أو أي إنسان يملك الشئ البسيط والمتواضع من ملكة التحليل، أن ملك المغرب محمد السادس ورث في شأن الدولة المغربية عن عهد الرصاص في واقع لا يختلف كثيرا عن دول العالم العربي أو دول
السي بنكيران
غادي نهضر معاك بالدارجة باش نتفاهمو... هاداك البلاغ ديال التهديد و الوعيد، نصيحة مني ما عمرك ما تعاود تدير شي واحد آخر بحالوو. خلي عليك هاديك الأساليب البوليسية راه الناس ما بقاوش
كثيرا ما تعتمد الطبقة الحاكمة ، وعلى مدى عقود التاريخ الحديث للمغرب الحر و المستقل مصطلحات وشعارات تقود مباشرة الى تلميع وجه الطبقة الحاكمة ، والى دغدغة عواطف المحرومين من ابناء الشعب المغربي الذين
من أوجب الواجبات المطروحة بحدة على مؤسسة العدالة ببلادنا استقلال القضاء، ذلك أن العدل هو أساس الحكم وهو العمود الفقري لارساء دولة الحق والقانون والمؤسسات، ولأننا بدأنا نسمع عن بعض الانزلاقات