كتبت هذه المقالة في بداية شهر يوليوز عندما كنت في نزول مستمر مع الأطر العليا المعطلة إلى العاصمة الرباط مطالبين الجهات المسؤولة من أجل حقنا في الإدماج في سلك الوظيفة العمومية. وقد لاحظت تجمع صامت
في الثامن عشر من الشهر الجاري (دجنبر) خلدت الإنسانية اليوم العالمي للغة العربية. ويأتي الاحتفاء بهذا اليوم تطبيقا لإعلان الأمم المتحدة اعتبار اليوم جزءا من مبادرة تسعى إلى الاحتفال بالتعدد اللغوي
إلى:
§ ـ كل من آمن بأن الدين الإسلامي شأن فردي، وأن كل توظيف له في الأمور الأيديولوجية، والسياسية، تحريف له عن مقاصده.
§ ـ من أجل تحرير الدين الإسلامي من الأدلجة. إن أدلجة الدين
في البداية:
صنع توقيف جماعة العدل و الإحسان لمشاركتها في حركة 20 فبراير الحدث، كما صنعته مشاركتها من قبل، إلى حد اعتبار كثير من الملاحظين أنها بداية العد العكسي لتأثير الحركة في الشارع بعد أن
أصدرت الأمانة العامة للدائرة السياسية لجماعة العدل والإحسان يوم الأحد 18 دجنبر الجاري، بيانا فاجأ المتتبعين للشأن السياسي في المغرب تعلن فيها قرارها بوقف مشاركتها في الحركات الاحتجاجية التي تقودها
بحكم الدستور الجديد عين الملك رئيس الحكومة من الحزب الذي احتل الرتبة الاولى في الانتخابات التشريعية ليوم 25 نونبر 2011 ، وهذا ما يسمى بالمنهجية الديمقراطية ، واصبح امام عبد الاله بنكيران من حزب
في الوقت الذي كان فيه رفاق بنسعيد آيت يدر، يشجبون في بيانهم العام للمؤتمر الثالث المنظم ببوزنيقة، من 16 إلى 18دجنبر الجاري، "الممارسات اللامسؤولة للأصولية الدينية بأطيافها المختلفة في عدد من المواقع
من خصوصيات و تميز و تفرد و غرابة المغرب، "وصول الإسلاميين إلى الحكم " عن طريق الانتخابات " الديمقراطية "الديمقراطية " عكس تونس و مصر و ليبيا، حيث وصل الإسلاميون عبر الثورة و ...، و في ظل الربيع
عندما كان يخطب وسط طلاب جامعة ابن طفيل بالقنيطرة، أحد القادة اليساريين إبان سنوات تسعينيات القرن الماضي، كان يشد إليه الأنظار ويحبس الأنفاس، رغم أن معظم الطلاب كان يستعصى عليهم فهم وإدراك ما كان