في ظل الوضعية الاجتماعية و الاقتصادية المتأزمة التي تكتوي بنارها الفئات العريضة من أبناء الشعب المغربي عموما وأبناء مركز سيدي بوعثمان بإقليم الرحامنة على الخصوص نتيجة السياسة الحكومية الفاشلة في
ضربت أمطار رعدية قوية في وقت متأخر من ليلة أمس الجمعة بالمنطقة الجبلية "أوريكا" حوالي 50 كيلومتر عن مدينة مراكش، مما أدى إلى امتلاء وادي أوريكا، الذي امتد إلى الحقول والبساتين المجاورة، وأحدث خسائر
خاض عمال السميسي ريجي بفوسبنكرير اعتصاما مفتوحا قي 21 فبراير 2011 من اجل إدماجهم في المكتب الشريف للفوسفاط ، وبناء على اللقاء الذي جمع ممثليهم بعامل إقليم الرحامنة، والذي تعهد فيه بإيجاد حل عملي
انعقد بتاريخ 23 مارس 2011 بمقر الكونفدرالية الديمقراطية للشغل ، اجتماعا للإطارات المشكلة للتنسيقية المحلية لمساندة مطالب حركة 20 فبراير والمكونة من :
- الحزب الاشتراكي الموحد، حزب الطليعة
وجه النائب الاول لرئيس المجلس القروي لجماعة راس العين الرحامنة و كاتب المجلس و مستشاره بنفس الجماعة ، شكاية الى الوزير الاول ، طالبوه فيعا باعادة الاعتبار الى مصداقية العمل الجماعي و تدبير الشأن
للشغيلة والمتقاعدين من اجل الانخراط الفعلي في الا عتصام الانداري الذي سيحدد المكتب المحلي توقيته في القريب العاجل
إن المشهد الاجتماعي لازالت بعض سلبياته متواصلة و في مقدمتها تدهور القدرة الشرائية
نظم صباح يوم الثلاثاء 22 مارس 2011 مواطنون من ساكنة دوار أولاد بوزيد بجماعة سيدي بوبكر قيادة رأس العين الرحامنة دائرة سيدي بوعثمان عمالة إقليم الرحامنة وقفة احتجاجية أمام مقر عمالة إقليم حاملين
رفض الحزب الاشتراكي الموحد حضور اجتماع آلية التنسيق الخاصة بتتبع مشروع مراجعة الدستور برئاسة محمد المعتصم، مستشار الملك محمد السادس وانعقد الاجتماع صباح الاثنين 21 مارس 2011.
ومن المقرر أن يلقي
لم يكن مفاجئا ان يصير الحديث بمدينة ابن جرير في المدة الأخيرة سوى عن اللجنة المكلفة بالتنمية البشرية و الشؤون الاجتماعية و الثقافية التي يرأسها رئيس جمعية رياضية " نادي شباب ابن جرير لكرة القدم " و
قدر بعض شباب حركة 20 فبراير، عدد المشاركين في الوقفة التي دعت إليها الحركة بمراكش مساء يومه الأحد ب5000 شخص، يمثلون مختلف الأطياف السياسية والحقوفية وفعاليات المجتمع المدني، ومئات المواطنين من ساكنة