
وتتوزع الإصابات الجديدة التي تم رصدها بالجهة، على كل من عمالة مراكش، وإقليم الحوز تم إقليم قلعة السراغنة.
وعموما لايزال عدد الحالات التي تخضع للعلاج على صعيد الجهة يفوق عتبة الـ200، جلها بعمالة مراكش، يليها إقليم آسفي، ثم إقليم الحوز، وإقليم الرحامنة، وقلعة السراغنة، فيما لاتزال بالمقابل أقاليم الصويرة وشيشاوة خالية من الوباء بعد تماثل حالات الإصابة للشفاء، فيما ظل إقليم اليوسفية خاليا من أية إصابة منذ ظهور الوباء بالجهة.