شركة المعاملات و الخدمات و الاستشارة الزرايدي في لقاء تواصلي مفتوح مع فعاليات محلية و وسائل الإعلام بقلعة السراغنة

عقد المنعش العقاري عبد الرزاق الزرايدي لقاءا تواصليا مفتوحا مع ممثلي وسائل الإعلام حيث حضر هذا اللقاء 12 منبرا إعلاميا و بعض الفعاليات المحلية بفضاء زيكار يوم 21/06/2017 و ذلك في اطار انفتاح مؤسسته كشريكة مواطنة في مجال الخدمات التي تقدمها للساكنة و خلال هذا اللقاء قدم عبد الرزاق الزرايدي نفسه للحضور حيث قال انه من مواليد مدينة الدار البيضاء و له تجربة كبيرة في الميدان العلمي حسب قوله اد حصل على عدة شواهد عليا من مدرسة القناطر بباريس بالاضافة الى تجربته كمدير عام للشعبي للاسكان 27 سنة و مدير تجاري لشركة الاسمنت كما اشتغل مع مؤسسات اخرى و اضاف انه خبير و مهندس في العقار و يشغل في هذا المجال بقلعة السراغنة مند سنة 2008 و له عدة تجزئات بقلعة السراغنة و العطاوية و الفرائطة و يحرص المنعش العقاري الزرايدي على محاربة النوار و تقديم الجودة في الخدمات التي يقدمها اد ان جميع عمليات البيع تمر عبر الموثق حسب ما افاد به مضيفا ان شغله الشاغل هو البحث على الوعاء العقاري مادام يتوفر على الإمكانيات المادية و المؤهلات و بخصوص البكرينية قال إنها لاتمثل الا 1 في المائة مقارنة مع 230 هكتار التي استفادت منها العمران بالإقليم و حوالي 200 هكتار استفاد منها منعشون عقاريون خواص بثمن اقل بكثير من 100 درهم للمتر المربع.
و بخصوص عملية اقتناء العقار دو التحديد الإداري C34 و الذي تقدر مساحته ب 11 هكتار يقول الزرايدي ان عملية تفويت هذا العقار من طرف مجلس الوصاية مرت بطريقة قانونية بعد إن قمت بإجراء المسطرة و فعلا قرار الموافقة المبدئية من طرف اختصاص اللجنة الإقليمية ثم يأتي الإجراء الموالي بخصوص اقتراح ثمن الأرض من طرف لجنة تتكون من التعمير و السلطة المحلية و الأملاك المخزنية و الشؤون ن القروية و المحافظة العقارية و نائب الأراضي السلالية ورغم ذلك تحاول بعض الجهات عرقلة الاستثمار يقول المنعش العقاري الزرايدي رغم اللجنة الإقليمية اقترحت 40 درهم للمتر المربع إلا أن مجلس الوصاية حدد ثمن 100 درهم للمتر .
و بخصوص مشكل وحيد اكد الزرايدي فعلا اتصل بي و طلب مني 20 مليون للهكتار الواحد و حول الشراكة اكد المنعش العقاري انه تم انجاز كل ماهو تقني و تم الاتفاق على نسبة محددة شريطة مساهمة المعني بالامر) وحيد (بالأرض لتظهر الحقيقة أن الأرض في ملكية الداخلية و ان صاحب قرار التفويت هي الوصاية فقمت بالاجراءات اللازمة و لاعلاقة لعامل اقليم قلعة السراغنة بعملية التفويت الا انه رحب بفكرة الاستثمار و أن الصحافة لها الحق أن تقول ما تشاء و الدولة لها هياكلها .