عرف الشارع الوادنوني مجموعة من الوقفات الاحتجاجية ضد التجاوزات المتكررة، والتي ينتج عنها نتائج جد سلبية للساكنة الوادنونية، فيوم الخميس المنصرم قام عدة نشطاء بوقفة احتجاجية امام مقر جماعة تيوغزة منددين بالتماطل الذي نهجته وزارة الصحة والمتمثلة في عدم تعيين طبيب للمستشفى، والمستشفى بدون طبيب لمدة سنتين، بالاضافة الى عدم تجاوب المجلس مع الساكنة فيما يخص سيارة الاسعاف. وقفة اخرى تم منعها من طرف السلطات المحلية لسيدي افني بداعي فيروس كورونا والمزمع تنظيمها امام مقر المكتب الوطني للماء الصالح الشرب، حيث عرفت هذه المادة الحيوية انقطاعا متكررا وفي عز الصيف بدون سابق انذار، هذا بالنسبة لإقليم سيدي افني، اما ما يخص اقليم طنطان فقد عرف بدوره اعتصام لثلاثة شبان من دوي الاحتياجات الخاصة داخل قسم العمل الاجتماعي احتجاجا على عدم تسوية ملفهم المطلبي بخصوص الاستفاذة من مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، اما اقليم گلميم فقد دخل مجموعة من خريجي مسلك تكوين الادارة بگلميم في اعتصام مفتوح امام المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين احتجاجا على ما اسموه بالاختلالات التي شابت النتائج النهائية التي ضربت في عمق مبدأ الشفافية، المعتصون يستنكرون ما وقع، ويطالبون الجهات المعنية للتدخل العاجل والفوري لإعادة تصحيح اوراقهم ووقف هذه المهزلة،
الأكثر تصفحا
|
ما الذي يحدث في جهة گلميم واد نون، احتجاحات بسيطة ام بوادر الحراك تلوح في الأفقيوسف تق تق / سيدي افني
السبت 8 غشت 2020
تعليق جديد
مقالات ذات صلة
أخبار | رياضة | ثقافة | حوارات | تحقيقات | آراء | خدمات | افتتاحية | فيديو | اقتصاد | منوعات | الفضاء المفتوح | بيانات | الإدارة و التحرير |
|||||||
|