المغرب وفرنسا: وما هند إلا مهرة عربية *** سليلة أفراس تحللها بغلُ فان تلِد مُهرا فلله دَرُّها *** وان تلد بغلا فقد جاء به البغلُ (هند في هجاء زوجها الحجاج بن يوسف) نعم تحللتنا فرنسا الكولونيالية
الصحافة الجهوية تمثل صورة اخرى من الاعلام المواطن تدعم العقد الديمقراطي و تعمق المسار المؤسساتي بشكل محدد و يحاول ان يقرب الخبز و نشره بشكل واسع على صعيد محيط الجهة ، و الخبز الجهوي نظرا لاهميته
تمر العشرين من كل شهر عادية رتيبة، تقتلنا فيها الرغبة بالتنفس..تنفس الحرية. ننهظ من فراشنا مُتقاعسين نحاول تذكر اليوم، فيقابل صدفة أي عشرين من أي شهر فلا يتحرك فينا أي شيئ.. هو الأمل ما يذب فجأة في
ان حرية الصحافة ليست حرية الصحفي او المسؤول في الصحيفة في نشر او عدم نشر ما يريد بدون ضوابط قانونية و اخلاقية . فالصحافة كسلطة رابعة يجب ان يكون هدفها الاول دائما كشف الحقيقة و نشرها . و مع ان
النزعة الاقتصادوية والسياسوية في مجال المعرفة، نعت سلبي وعيب نظري، يحول دون امتلاك معرفة علمية أو شمولية عن واقع التجمع البشري موضوع البحث أو الدراسة، فالتحليل الاقتصادي أو السياسي يكونان سليمين
و مشكلة الأسرة والمجتمع في المغرب. - حدثنا السيد عبد الرزاق لفحل، من درب الخروب رجل في الخمسينات من عمره، ليس له شغل قار،يسكن غرفة في منزل له فيه أيضا مطبخ صغير، يتقاسم مرحاضه الوحيد مع باقي القاطنين
تأتيك أخبارهن في الجرائد، و تتناسل الأقاويل و العبارات حولهن، تلفُحهن الألسن بنار الشتم و اللعنات، و يخرج المتاجرين في الدين ويرميهن في غياهب جهنم، و يتلذذ السامرين بنشوة أجسادهن، و يخفي سواد الليل
الكل متشوق لزيارة مرتقبة للملك الثالث والعشرون للدولة العلوية الشريفة، التي تولت عرش المملكة المغربية منذ منتصف القرن السابع عشر الميلادي لتونس، حيث من المحتمل أن تتزامن زيارة جلالته مع دعوة الرئيس
لم أتوقع أن يكون رد فعل بعض الفضلاء الذين كلفوا أنفسهم مشكورين عناء قراءة المقال الذي نشرته هذا الأسبوع بهسبريس لتسليط الضوء على العمليات الإرهابية التي استهدفت مصر، ردا عنيفا كما بدا واضحا من خلال