إلى المغفلين الذين ينساقون وراء الأوهام فما هي نتائج قيام الأحزاب على أساس الدين، أو السلطة، أو نفوذ شخص معين؟
إن الحديث عن نتائج قيام أحزاب على أساس الدين، أو السلطة، أو الشخص النافذ، قد يظهر
حين عجز سيلفيو برلسكوني في إيطاليا عن وجود حليف حزبي سياسي يدعم به وجوده على رأس الحكومة وجد أمامه إمبرتو بوسي زعيم حزب الليغا فتحالف معه. برلسكوني العجوز المتصابي زعيم حزب "شعب الحرية" حسب الاسم
كشفت التطورات التي أفرزتها انتفاضات الشارع العربي عن عدة مآزق ناجمة بالأساس عن أزمة رؤيوية لدى النخب العربية بكل مشاربها ومذاهبها؛ وهذا ما نلمسه في الحالتين التونسية والمصرية؛ حيث بعد نجاح الانتفاضة
..... وأخيرا اقتنع الجميع أن هناك وثيقة تتحدث عن لقاءات سرية بين بعض النشطاء الأمازيغ والأمريكان. فبعد الإنكار وإرجاء للقراءة تبين أن وجود الوثيقة يخلط أوراق من راهنوا على سرية استجدائهم للسادة
التحالف من اجل الديمقراطية، التحالف رقم (2) الذي تأسس نهاية الأسبوع الأول من شهر أكتوبر من سنة 2011 من ثمانية أحزاب يتزعمها حزبا التجمع الوطني للأحرار و الأصالة و المعاصرة، الحزب الذي بدا يتهاوى بسبب
الحملة التي تجري هذه الأيام ضد الأحزاب السياسية المغربية، والتي هي بالمناسبة "حملة مستأنفة"، بعد فترة نقاهة فرضتها أجواء الربيع العربي، دوخت المتتبعين وحار المحللون في فك شفرات رسائلها. فبدل أن يتم
في الثلاثين من شهر سبتمبر من كل سنة يحتفي المترجمون من جميع أصقاع العالم بيومهم العالمي. وفي عرف المترجمين، يرتبط التاريخ بوفاة القديس جيروم سنة 420م، أحد أهم أعلام ترجمة الكتاب المقدس من اليونانية
إلى المغفلين الذين ينساقون وراء الأوهام في هذا العالم المتخلف، الذي لا رأي للشعوب فيما يجري فيه، نجد أن مواقف المواطنين السياسية، لا علاقة لها بالانتماء الحزبي، ولا بالانتماء الطبقي، ولا بالتردي الذي
قد نختلف أو نتفق كنشطاء و اعلين داخل حركة 20 فبراير حول حجم التعاطف الشعبي مع مطالب الحركة – التي هي جزء منه –، وعن مدى تجدر الحركة في الوعي الجماعي لمختلف فئات المجتمع، وعن مدى استطاعتنا توحيد مختلف