دعت منظمة العفو الدولية، اليوم الأربعاء، السلطات المغربية إلى الإفراج عن المؤرخ والناشط الحقوقي المعطي منجب، الملاحق بشبهة “غسل أموال”، وإسقاط التهم الموجهة إليه.
وقالت المنظمة الحقوقية، في بيان، إن على السلطات أن تفرج فورا وبدون قيد أو شرط عن المدافع عن حقوق الإنسان المعطي منجب”، وأن تسقط عنه جميع التهم، بما فيها تلك المتعلقة بمحاكمة مستمرة منذ عام 2015 على خلفية عمله في مجال حرية التعبير.
واُعتقل منجب (60 عاما) في 29 دجنبر 2020 على ذمة التحقيق في اتهامات “غسل أموال”. وهو ملاحق أيضا منذ العام 2015 بتهمة “المساس بأمن الدولة”، وشبهات بارتكاب مخالفات مالية على علاقة بمركز ابن رشد للبحوث، الذي كان يعنى بدعم صحافة التحقيق والحوار بين الإسلاميين والعلمانيين.
وأكد الناشط المعروف بآرائه النقدية أن ملاحقته في القضية الحالية تستند إلى الوقائع نفسها الواردة في القضية المفتوحة منذ 2015.
بيد أن جلسات محاكمته في القضية الأولى، التي يلاحق فيها مع ستة نشطاء آخرين حصل اثنان منهما على اللجوء السياسي في فرنسا، ترجأ باستمرار
وقالت المنظمة الحقوقية، في بيان، إن على السلطات أن تفرج فورا وبدون قيد أو شرط عن المدافع عن حقوق الإنسان المعطي منجب”، وأن تسقط عنه جميع التهم، بما فيها تلك المتعلقة بمحاكمة مستمرة منذ عام 2015 على خلفية عمله في مجال حرية التعبير.
واُعتقل منجب (60 عاما) في 29 دجنبر 2020 على ذمة التحقيق في اتهامات “غسل أموال”. وهو ملاحق أيضا منذ العام 2015 بتهمة “المساس بأمن الدولة”، وشبهات بارتكاب مخالفات مالية على علاقة بمركز ابن رشد للبحوث، الذي كان يعنى بدعم صحافة التحقيق والحوار بين الإسلاميين والعلمانيين.
وأكد الناشط المعروف بآرائه النقدية أن ملاحقته في القضية الحالية تستند إلى الوقائع نفسها الواردة في القضية المفتوحة منذ 2015.
بيد أن جلسات محاكمته في القضية الأولى، التي يلاحق فيها مع ستة نشطاء آخرين حصل اثنان منهما على اللجوء السياسي في فرنسا، ترجأ باستمرار