وقالت “القسام”، في منشور أوردته وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا) على منصة “إكس” اليوم: “تمكن مجاهدونا من الإجهاز على 15 جنديا صهيونيا بعد اقتحام مجموعة قسامية لمنزل تحصن فيه عدد كبير من الجنود واشتبكوا معهم من مسافة الصفر وبعدها فجر مجاهدونا عبوة مضادة للأفراد في منطقة حي التنور شرق مدينة رفح جنوب القطاع”.
وأشارت إلى “استهداف دبابة صهيونية من نوع “ميركفاه 4” بقذيفة “الياسين 105” في نفس المنطقة.
من جهة أخرى، أعلنت “كتائب القسام” الذراع العسكري لحركة حماس، الجمعة، تدمير 100 آلية عسكرية إسرائيلية خلال الأيام العشرة الماضية في مختلف محاور القتال بقطاع غزة.
وقال متحدث الكتائب أبو عبيدة، في كلمة متلفزة، إن عناصر “القسام تمكنوا خلال 10 أيام من استهداف 100 آلية عسكرية صهيونية مختلفة بين دبابات وناقلات وجرافات في كافة محاور القتال”.
وأضاف: “العدو في كل مناطق توغله يعد قتلاه وجرحاه بالعشرات ولا يكاد يتوقف عن انتشال جنوده حتى يعلن عن جزء من خسائره، لكن ما نرصده أكبر بكثير”.
وأردف أن عناصر كتائب القسام “لقنوا قوات العدو ضربات قاسية شرق مدينة رفح (جنوب قطاع غزة) قبل أن يدخلها وعلى تخومها وبعد أن توغل فيها”.
وتابع أبو عبيدة: “في حي الزيتون (جنوب مدينة غزة) يقطف مجاهدونا رؤوس ضباط العدو وجنوده ويسقط بينهم أعلى رتبة عسكرية معلنة منذ بداية الحرب البرية”.
وزاد: “جيش العدو يتفاخر بجرائمه كإنجازات عسكرية، وأن الترويع والإجرام والتدمير الممنهج هو الاستراتيجية الثابتة المتبعة منه في غزة طمعا في كسر إرادة شعبنا وثني مقاومته عن الدفاع والتصدي، لكن هيهات هيهات”.
وأوضح: “أيام وليال وأسابيع طويلة يمارس فيها العدو وحكومته النازية أبشع صور الإبادة الجماعية ضد شعبنا أمام مرأى ومسمع العالم، فلم يترك صورة من صور جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي نصت عليها شرائع السماء وقوانين البشر إلا ارتكبها بكل دناءة وهمجية”.
وبدأ الجيش الإسرائيلي عملية في شرق مدينة رفح، يوم الإثنين قبل الماضي، وسط تحذيرات إقليمية ودولية من تداعيات شن عملية عسكرية في المدينة التي يوجد بها قرابة 5ر1 مليون فلسطيني نزحوا من أنحاء القطاع جراء العمليات العسكرية الإسرائيلية.
وأشارت إلى “استهداف دبابة صهيونية من نوع “ميركفاه 4” بقذيفة “الياسين 105” في نفس المنطقة.
من جهة أخرى، أعلنت “كتائب القسام” الذراع العسكري لحركة حماس، الجمعة، تدمير 100 آلية عسكرية إسرائيلية خلال الأيام العشرة الماضية في مختلف محاور القتال بقطاع غزة.
وقال متحدث الكتائب أبو عبيدة، في كلمة متلفزة، إن عناصر “القسام تمكنوا خلال 10 أيام من استهداف 100 آلية عسكرية صهيونية مختلفة بين دبابات وناقلات وجرافات في كافة محاور القتال”.
خطاب الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة في اليوم الرابع والعشرين بعد المائتين من معركة #طوفان_الأقصى pic.twitter.com/nck1AUxchN
— رضوان الأخرس (@rdooan) May 17, 2024
وأضاف: “العدو في كل مناطق توغله يعد قتلاه وجرحاه بالعشرات ولا يكاد يتوقف عن انتشال جنوده حتى يعلن عن جزء من خسائره، لكن ما نرصده أكبر بكثير”.
وأردف أن عناصر كتائب القسام “لقنوا قوات العدو ضربات قاسية شرق مدينة رفح (جنوب قطاع غزة) قبل أن يدخلها وعلى تخومها وبعد أن توغل فيها”.
وتابع أبو عبيدة: “في حي الزيتون (جنوب مدينة غزة) يقطف مجاهدونا رؤوس ضباط العدو وجنوده ويسقط بينهم أعلى رتبة عسكرية معلنة منذ بداية الحرب البرية”.
وزاد: “جيش العدو يتفاخر بجرائمه كإنجازات عسكرية، وأن الترويع والإجرام والتدمير الممنهج هو الاستراتيجية الثابتة المتبعة منه في غزة طمعا في كسر إرادة شعبنا وثني مقاومته عن الدفاع والتصدي، لكن هيهات هيهات”.
وأوضح: “أيام وليال وأسابيع طويلة يمارس فيها العدو وحكومته النازية أبشع صور الإبادة الجماعية ضد شعبنا أمام مرأى ومسمع العالم، فلم يترك صورة من صور جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي نصت عليها شرائع السماء وقوانين البشر إلا ارتكبها بكل دناءة وهمجية”.
وبدأ الجيش الإسرائيلي عملية في شرق مدينة رفح، يوم الإثنين قبل الماضي، وسط تحذيرات إقليمية ودولية من تداعيات شن عملية عسكرية في المدينة التي يوجد بها قرابة 5ر1 مليون فلسطيني نزحوا من أنحاء القطاع جراء العمليات العسكرية الإسرائيلية.