وخلال هذا اللقاء، الذي يأتي في إطار تكريس سياسة التواصل والقرب التي تنهجها اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية باليوسفية مع مختلف الشركاء والفاعلين والمستهدفين من برامج المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، تم تسليط الضوء، من خلال عدد من العروض والمداخلات، على حصيلة المبادرة في مجال مواكبة الأشخاص في وضعية إعاقة.
وتميز هذا اللقاء، الذي افتتحه عامل إقليم اليوسفية، بحضور أعضاء اللجنة الإقليمية واللجن المحلية للتنمية البشرية وممثلي النسيج الجمعوي العامل في مجال مواكبة الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة وممثلي القطاعات الحكومية المختصة وممثلي مؤسسة محمد السادس للإعاقة بمراكش وأسفي.
وفي كلمة بهذه المناسبة، أشاد العامل بالمجهودات الكبيرة التي بذلت بإقليم اليوسفية خلال المرحلة الثالثة للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية والتي شملت توسيع خريطة استهداف الأشخاص في وضعية إعاقة ببناء وتجهيز مراكز جديدة.
كما تم، خلال هذا اللقاء الذي نظم تحت شعار "تقييم الحصيلة واستشراف الآفاق" تخليدا لليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة، تقديم حصيلة الخدمات التي يقدمها التعاون الوطني في هذا المجال، من خلال مداخلة لممثل مديرية التعاون الوطني، الذي تطرق كذلك للسياسة الحكومية المتعلقة بمواكبة هذه الفئة.
وتم تقديم عرض تناول أهمية إدماج الأطفال ذوي الإعاقة في أقسام الموارد بالمدارس العمومية، وعرض آخر حول نتائج التشخيص الترابي للأشخاص ذوي الإعاقة، الذي أنجزته جمعية سفراء التربية الخاصة بشراكة مع السلطات المحلية بالإقليم.
ومن ضمن مخرجات هذا اللقاء مجموعة من التوصيات التي ستشكل موضوع تحليل ونقاش في فضاء اللجنة الإقليمية واللجن المحلية للتنمية البشرية في أفق وضع مخططات عمل تستجيب للتطلعات المتعلقة بتطوير وتجويد الخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة.
وتميز هذا اللقاء، الذي افتتحه عامل إقليم اليوسفية، بحضور أعضاء اللجنة الإقليمية واللجن المحلية للتنمية البشرية وممثلي النسيج الجمعوي العامل في مجال مواكبة الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة وممثلي القطاعات الحكومية المختصة وممثلي مؤسسة محمد السادس للإعاقة بمراكش وأسفي.
وفي كلمة بهذه المناسبة، أشاد العامل بالمجهودات الكبيرة التي بذلت بإقليم اليوسفية خلال المرحلة الثالثة للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية والتي شملت توسيع خريطة استهداف الأشخاص في وضعية إعاقة ببناء وتجهيز مراكز جديدة.
كما تم، خلال هذا اللقاء الذي نظم تحت شعار "تقييم الحصيلة واستشراف الآفاق" تخليدا لليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة، تقديم حصيلة الخدمات التي يقدمها التعاون الوطني في هذا المجال، من خلال مداخلة لممثل مديرية التعاون الوطني، الذي تطرق كذلك للسياسة الحكومية المتعلقة بمواكبة هذه الفئة.
وتم تقديم عرض تناول أهمية إدماج الأطفال ذوي الإعاقة في أقسام الموارد بالمدارس العمومية، وعرض آخر حول نتائج التشخيص الترابي للأشخاص ذوي الإعاقة، الذي أنجزته جمعية سفراء التربية الخاصة بشراكة مع السلطات المحلية بالإقليم.
ومن ضمن مخرجات هذا اللقاء مجموعة من التوصيات التي ستشكل موضوع تحليل ونقاش في فضاء اللجنة الإقليمية واللجن المحلية للتنمية البشرية في أفق وضع مخططات عمل تستجيب للتطلعات المتعلقة بتطوير وتجويد الخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة.
Partager