خرجت ساكنة أمزميز المتضررة من زلزال الحوز، اليوم الثلاثاء، في مسيرة احتجاجية، تنديدا بالأوضاع الصعبة التي تعيشها بسبب مخلفات الزلزال، وهي الأوضاع المستمرة في التفاقم.
واحتجت الساكنة على استمرار الضبابية التي دأبت عليها الحكومة في التواصل بخصوص تنزيل ما جاء في بلاغات الديوان الملكي، مع تعقيد كل ما يعلن عنه من مساطر من طرف السلطات المحلية.
وسجل المحتجون تجاهل وإهمال المنكوبين من جراء الزلزال، وإقصاء مجموعة من المتضررين من المساعدات الاستعجالية.
وأكدت الأسر التي خرجت للاحتجاج أن الخيم التي تم تخصيصها لإيواء المتضررين ليست حلا، فهي لا تضمن الكرامة، وقد كانت ملمترات من المطر كافية لإغراقها، كما أن الرياح في اليومين الماضيين تسببت في اقتلاعها.
وناشد المحتجون الملك للتدخل ووقف معاناتهم، ولضمان تنفيذ القرارات المتخدة من أجل الساكنة، وإيفاد لجنة ملكية للتتبع، وضمان الشفافية والمحاسبة عن كل أشكال الفساد والاختلالات.
واستمر المشاركون في المسيرة برفع الشعارات المنددة بأوضاعهم المزرية، وصولا إلى باشوية أمزميز حيث احتشدوا مطالبين المسؤولين بالإنصات لهم والاستجابة لمطالبهم.
واحتجت الساكنة على استمرار الضبابية التي دأبت عليها الحكومة في التواصل بخصوص تنزيل ما جاء في بلاغات الديوان الملكي، مع تعقيد كل ما يعلن عنه من مساطر من طرف السلطات المحلية.
وسجل المحتجون تجاهل وإهمال المنكوبين من جراء الزلزال، وإقصاء مجموعة من المتضررين من المساعدات الاستعجالية.
وأكدت الأسر التي خرجت للاحتجاج أن الخيم التي تم تخصيصها لإيواء المتضررين ليست حلا، فهي لا تضمن الكرامة، وقد كانت ملمترات من المطر كافية لإغراقها، كما أن الرياح في اليومين الماضيين تسببت في اقتلاعها.
وناشد المحتجون الملك للتدخل ووقف معاناتهم، ولضمان تنفيذ القرارات المتخدة من أجل الساكنة، وإيفاد لجنة ملكية للتتبع، وضمان الشفافية والمحاسبة عن كل أشكال الفساد والاختلالات.
واستمر المشاركون في المسيرة برفع الشعارات المنددة بأوضاعهم المزرية، وصولا إلى باشوية أمزميز حيث احتشدوا مطالبين المسؤولين بالإنصات لهم والاستجابة لمطالبهم.