كثيرا ما تلجأ وسائل الأعلام المختلفة، كما تفعل الطبقة الحاكمة، إلى إلحاق حركة 20 فبراير بهذه الجهة، أو تلك. وهو إلحاق يهدف إلى إضعاف الحركة، وتنفير المواطنين منها، من منطلق أن الجهة التي تلحق بها
لا مصطلح يفي بالغرض في لغة الضاد ، و يمكننا من وصف هذه الحالة الغريبة التي نعيشها في هذا الوطن الرائع، غير الكلمة المستعارة من دارجتنا الجميلة، و هي "التلفة"....لم أكلف نفسي عناء البحث، إن كانت
ان الوضع الطبيعي هو أن نصطف الى جانب حركة 20 فبراير، وما يجعل هذا الأمر طبيعيا هو أولا أنها تدافع عن مستقبلنا البعيد ،ولا تنظر حد أنفنا فتقبل بالفتات ،و هي ملك للشعب كله وولدت من رحمه، فهي ليست حزبا
لم تكن زياراتي المتكررة للعاصمة "الرباط" تمرّ دون أن أحمل معي في كلّ مرّة "درسا" سياسيا جديدا يضيف للصحافية القادمة من "بلاد الشام" تصورا جديدا عن كيفية ادارة الحياة السياسية - الاجتماعية في أبعد بلد
في المغرب وجدان عام يدمن افتراض سوء النية، لا شيء يصدقه، وكل شيء يراه مؤامرة مخدومة بإتقان. لست أدري، ربما هي حالة مرضية، موروثة عن ماض ثقيل من فقدان الثقة. حين وقع تفجير أركانة الإرهابي، اعتبره مرضى
كم خطوة وسنة، تحتاج الرواية الرسمية، كي تستعيد مصداقيتها، بعد أن عصفت بها تصريحات مغرضة، و"سيناريوهات" بئيسة، حاكها من يرجح مصالحه الشخصية على مصالح البلد العليا؟ كم خطوة وسنة، تحتاج الرواية الرسمية،
وجهت قبل أيام دعوة إلى الأستاذ محمد زيان، زعيم الحزب الليبرالي المغربي، على الموقع الاجتماعي "فيسبوك". و قد تفضل السيد زيان بقبول دعوتي لينضم إلى قائمة أصدقائي على هذا الموقع. لم تكن غايتي هي أن يصبح
مظاهر الفساد الإداري و المالي ببلادنا أصبحت لها انعكاسات خطيرة على الأفراد الذين تضيع حقوقهم و تهدر حريتهم قبل أن ينتبه القانون لهذه المفاسد و يعاقب عليها وفق المساطر و الإجراءات القانونية المعمول
إلى:
ـ الشبيبة الطليعية: شبيبة حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي.
ـ من أجل حمل مشعل التنوير إلى أبعد مداه. إن موضوع الظلامية والتنوير، هو موضوع يفرض نفسه على المفكرين المرتبطين، جدلا، بما