تتجرعه المأساة كل يوم وهو يبحث عن لقمة عيش لسد الرمق من قمامات المدينة، يجول ويصول بين الحاويات بحثا عن أشياء مهملة يبيعها من جديد لتجار المهملات – الذين اغتنوا على حسابه- حتى يعيش ويشعر بقليل من
كثر الحديث اليوم عن مسألة ارتفاع الأسعار الذي يمس تقريبا جميع المواد الأساسية والحيوية. وأصبحت هذه الزيادات تشكل أبرز الانشغالات اليومية للمواطنين، كما تحتل الصدارة في وسائل الإعلام وشبكات التواصل
الإهـــــداء إلـــــى: ـ الأوفياء من مناضلي حركة 20 فبراير، الذين تخلصوا، في نضالهم، من كل الممارسات الانتهازية، التي أضرت بحركة 20 فبراير. ـ الرفيقة سارة سوجار، بنت الشعب المغربي، والمضحية من أجله،
في الحلقة السابقة، حاولت مقاربة سؤال تدبير زمن التغيير في الجامعة مع استحضار مجموعة من الفرضيات القابلة للتصويب والتصحيح و للتأكيد أو النفي. في هذه الحلقة، سأحاول ملامسة جوانب من الزوايا والأبعاد ذات
بات الهجوم الروسي على أوكرانيا قريبا، وفي حكم المحتمل جدا جدا، وهو ما كشفت عنه جل المخابرات الغربية، التي اعتبرته وشيكا و أعطت عتبات لذلك ما بين 16 او 31 من هذا الشهر، ونهاية الألعاب الأولمبية
لايختلف إثنان كون انتزاع المطالب يتم تحت الشعار المبدئي الذي يشكل عقيدة كل فعل نضالي"خذ..وطالب..." لكن قبل التطرق لهذا المبدأ حري بنا أن نسبر أغوار ودلالات هذا العنوان الذي وشم مرحلة شديدة التوثر
فبقدر ما أصبحت ثورة الاتصالات واقعا معيشا يكاد لا يصدق بإمكانياته الهائلة للتقريب بين الناس وإلغاء المسافات وقهر عامل الوقت، وإتاحة إنتاج المحتوى للجميع وجعل التفاعل الآني واقعا سحريا، بقدر ما تحول
للإنصاف، لم يحظ السيد عزيز أخنوش بمائة يوم من السماح المتعارف عليها دوليا لمحاسبة حكومة جديدة على أدائها، وهذا بالطبع يرجع إلى هذه الثورة التكنولوجية التي جرفت الكثير من العادات القديمة، وجعلت
يعد التنشيط التربوي عملية سيكوبيداغوجية فعالة، وتقنية ديداكتيكية ناجعة في مجال التواصل والتفاعل مع المتعلمين، ووسيلة فنية مثمرة تصبو إلى تفعيل الوضع التربوي وتحريكه إيجابيا. ويساهم التنشيط في إخراج