ظهرت في الآونة الأخيرة أفكار مختلفة ليس لها سابق تمهيد، تحاول تأطير المشهد السياسي ما بعد كورونا، بعضها، تدعو لحكومة كفاءات غير حزبية، أو حكومة ائتلاف وطني. نسجل التفاوت بين كثافة حضور الفكرتين في
إذا كانت حرية الصحافة تعني شيئا فهي تعني أساسا أن نقول للناس ما لا يريدون سماعه. (جورج أورويل) واضح جدا أننا نقف مرة أخرى أمام حلقة جديدة من مسلسل مضايقة الصحافة والصحافيين بالمغرب. سليمان الريسوني
بعد إعتقال الصحفي ومؤسس ” أخبار اليوم ” توفيق بوعشرين نشرت مقالا إخترت له عنوان ” الجنس وسياسة الكيل بمكيالين” وقد كانت الغاية من نشر ذلك المقال، هي إبراز كيف تكيل السلطة بمكيالين، في التعاطي مع بعض
إن المادة الثالثة من المرسوم بقانون رقم 2.20.292 المتعلق بسن أحكام خاصة بحالة الطوارئ الصحية وإجراءات الإعلان عنها تنص بأنه " على الرغم من جميع الأحكام التشريعية والتنظيمية الجاري بها العمل، تقوم
كثيرون هم أولئك الذين تحدثوا عن أن المستفيد الأكبر من أزمة كورونا في المغرب هو الدولة التي إستعادت، كما لم يحدث لها منذ وقت طويل، ثقة المواطنين فيها. حتى إبن عم الملك، الأمير هشام، الذي عادة ما
لولا الانتخابات … لما تحدث احد عن الرحامنة .. و لولا رمضان لما تذكرنا تاريخ هذه النهاية ، ذات التاريخ الكبير.. الرحامنة، الجهة التي كان ماضيها في ذاكرة المجتمع المغربي ، مرتبطا بتعبير مساخيط السلطان
السِّيَاسَةُ عِنْدَ الغَرْبِ لها "كَانَ وأخواتها" ، أما السياسة لَدَى العَرَبِ فلها "كَانَ وخالاتها"، واحدة مُوَحَّدَة دراسة علومها، داخل جامعات الجهتين في منهجها ومناهجها، لكن التطبيق على أرض الواقع
هل يجوز للامين العام لحزب الأصالة والمعاصرة مصادرة القانون لفائدة التعليمات والتعيينات و اتخاذ قرارات تعتبر خرقًا مدويًا للقانون في عز أزمة الوباء ؟ وهل يجوز له الاعتماد على المادة 161 من المقتضيات
فاجأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العالم ودول المنطقة، بما فيها الكيان الصهيوني والسلطة الفلسطينية، بمواقفه الجديدة القاضية برفض تنفيذ بنود صفقة القرن من جانبٍ واحدٍ، والدعوة إلى تنفيذها بالاتفاق بين