في مشهد مثير للسخرية لسماسرة الانتخابات الذين دفعوا بمدينة المستقبل "بابن جرير" الى سنوات الضياع تحولوا في الأيام الأخيرة من الحملة الانتخابية إلى قناصة يجيدون استغلال فقر وجهل عينة من الناخبين،
في غياب مقاومة حقيقية من لدن العمال و المناضلين تبقى خوصصة المكتب الشريف للفوسفاط مسألة حتمية. رغم التطمينات التي يحاول المسؤولون إيهامنا بها و على رأسهم مصطفى التراب من خلال تصريحه مؤخرا في استجواب
الحرب على المفسدين لن تضع اوزارها على الاقل في ما يقتبل من الايام ولا سيمة حين فتح تحقيق قضائي في النازلة الخطيرة للاطاحة ببعض الرؤوس المتورطة كذلك في القضية التي اثارت غضب الراي العام المحلي بابن
انطلاقا من التزامنا بالقرار الحزبي القاضي بالمشاركة في الانتخابات الجماعية ل 4 شتنبر 2015, وسعيا منا إلى أجرأة قرارات فيدرالية اليسار الديمقراطي فيما يخص الانتخابات المذكورة، تحضيرا وترشيحا وترتيبا
الحملة الانتخابية التي يقودها وكيل لائحة الأحرار بابن جرير لا يمكن وصفها إلا بالحملة النخاسية، فلجان السماسرة المثبتة في كل أرجاء الدوائر الانتخابية وأسطول السيارات غير المسموح به قانونا وسلسلة
لقد سبق لجريدة حقائق بريس أن تطرقت لموضوع عدم أهلية وكيل لائحة حزب التجمع الوطني للأحرار بابن جرير للترشح للانتخابات الجماعية ليوم 4 شتنبر 2015 ، والحال كما ذكر والسلطة المحلية ترفض ترشيحه لهذه
في عز الحملة الانتخابية لانتخابات 4 شتنبر الجماعية 2015 بابن جرير وكيل لائحة رمز الحمامة يقوم بحملة نخاسية تخل بشروط نزاهة العملية الانتخابية ، والبلطجية الموالون له ماضون في تخريبهم للديمقراطية بهذه
الإفلات من العقاب هو تشجيع زعيم عصابة البلاطجة و المفسدين بالرحامنة على ارتكابه مزيد من جرائم الفساد الإنتخابي وهي الخلاصات التي يمكن استنباطها من الحملة الإنتخابية التي يقودها خلال انتخابات 4شتنبر
اوضح الاستاذ عبد العاطى بوشريط وكيل لائحة حزب الاصالة والمعاصرة لانتخابات 4 شتنبر 2015 الجماعية ببلدية ابن جرير خلال ندوة صحفية نظمت بمقر الحزب بابن جرير مساء يوم السبت 22 غشت 2015 بحضور ممثلي وسائل
تابعت بامتعاض شديد مجريات وسياقات البدايات الأولى لشنق مسلسل ما يسمى ـ تجاوزا ـ بالاستحقاقات في جانبها المتعلق بالغرف المهنية. وبنفس القدر من الامتعاض والقرف ، تابعت بغير “استغراب” ، مخاضات ما قيل