ينظم أسبوع المشاركة المواطنة بجهة مراكش – آسفي خلال الفترة الممتدة من 21 إلى 28 شتنبر 2025، بمبادرة من هيئات مدنية وبشراكة مع مؤسسات عمومية، في إطار دينامية جهوية تروم تعزيز قيم المواطنة الفاعلة، وإرساء ثقافة الديمقراطية التشاركية.
تأتي هذه المبادرة في سياق وطني يسعى إلى تمكين المواطنات والمواطنين من المساهمة في بلورة السياسات العمومية المحلية والجهوية، من خلال آليات الحوار والتشاور، وتشجيع الانخراط المسؤول في القضايا التنموية.
يتوزع برنامج الأسبوع على عدة محطات جهوية، حيث تحتضن مختلف أقاليم الجهة لقاءات وورشات تفاعلية تؤطرها كفاءات وخبرات متنوعة. وتشكل هذه الورشات فضاءات للنقاش المفتوح حول سبل تعزيز المشاركة المواطنة، وتبادل التجارب الناجحة، واقتراح حلول عملية تستجيب لأولويات الساكنة المحلية.
يهدف هذا الأسبوع إلى:
1. تعزيز وعي المواطنات والمواطنين بأهمية المشاركة في الشأن العام.
2. خلق مساحات للتلاقي والحوار بين الفاعلين المدنيين والمؤسسات.
3. دعم قدرات الجمعيات والشباب والنساء في مجال الترافع والمشاركة.
4. المساهمة في بلورة توصيات عملية قابلة للتنزيل على المستوى المحلي والجهوي.
إن هذه القافلة الجهوية للمشاركة المواطنة تعكس إرادة مشتركة بين مختلف الفاعلين للنهوض بالتنمية المستدامة، وترسيخ مبادئ الديمقراطية التشاركية كخيار أساسي لتعزيز ثقة المواطنين في المؤسسات، وفتح آفاق جديدة لمبادرات مدنية بناءة تعود بالنفع على الجهة وساكنتها.
تأتي هذه المبادرة في سياق وطني يسعى إلى تمكين المواطنات والمواطنين من المساهمة في بلورة السياسات العمومية المحلية والجهوية، من خلال آليات الحوار والتشاور، وتشجيع الانخراط المسؤول في القضايا التنموية.
يتوزع برنامج الأسبوع على عدة محطات جهوية، حيث تحتضن مختلف أقاليم الجهة لقاءات وورشات تفاعلية تؤطرها كفاءات وخبرات متنوعة. وتشكل هذه الورشات فضاءات للنقاش المفتوح حول سبل تعزيز المشاركة المواطنة، وتبادل التجارب الناجحة، واقتراح حلول عملية تستجيب لأولويات الساكنة المحلية.
يهدف هذا الأسبوع إلى:
1. تعزيز وعي المواطنات والمواطنين بأهمية المشاركة في الشأن العام.
2. خلق مساحات للتلاقي والحوار بين الفاعلين المدنيين والمؤسسات.
3. دعم قدرات الجمعيات والشباب والنساء في مجال الترافع والمشاركة.
4. المساهمة في بلورة توصيات عملية قابلة للتنزيل على المستوى المحلي والجهوي.
إن هذه القافلة الجهوية للمشاركة المواطنة تعكس إرادة مشتركة بين مختلف الفاعلين للنهوض بالتنمية المستدامة، وترسيخ مبادئ الديمقراطية التشاركية كخيار أساسي لتعزيز ثقة المواطنين في المؤسسات، وفتح آفاق جديدة لمبادرات مدنية بناءة تعود بالنفع على الجهة وساكنتها.