رغم انه لم يلتحق بإقليم الرحامنة إلا منتصف السنة ، فانه يعتبر رجل السنة بامتياز استطاع في ظرف وجيز من تحقيق مكاسب استثنائية مكنت من إعطاء انطلاقة متوازنة لصيرورة التنمية الشاملة المستدامة في إطار استكمال وإنشاء مشاريع مهمة بالإقليم ستعود بالنفع العميم على الساكنة بدون أدنى شك ، استطاع وفي ظرف وجيز أن يبدي للعيان الكثير من ملامح انتشال هذه الإقليم من الركود الاقتصادي والاجتماعي .
استطاع بالفعل أن يبرهن على قدرته الكبيرة على التأقلم مع مختلف الاكراهات التي لازمت النشاط الإصلاحي خلال السنة المنصرمة ، لقد تأكد ذلك بالملموس من خلال الانجاز الملحوظ الذي تحقق على طريق تجربة الإصلاح المباركة التي اعتمدها عامل الإقليم السيد "عزيز بوينيان" ، تلك التجربة التي حظيت بالأولوية القصوى في خطط وبرامج هذا العامل والذي يبقى هو حجر الزاوية في كل بناء تنموي وهو قطب الرحى الذي تدور حوله كل أنواع التنمية .
تمكن إقليم الرحامنة من إنهاء سنة 2017 على وقع ايجابي ، حيث استطاع أن يسترجع جزء كبير من جاذبيته المكتنزة ، وتمكن بالتالي من ربح مزيد من المكاسب الاقتصادية والاجتماعية ...والتي باتت واحدة من أهم ما يطمح إلى تحقيقه المجتمع الرحماني على المستوى القريب ، حيث بزغت من خلال ذلك إرادة كبيرة وحقيقية بدأت تؤثر إيجابا على التنمية المحلية ، وحسن التدبير الشامل ، وتحسين جودة المرافق العامة للمدينة ، والدفاع عن مصالح المواطنين ، فمنذ منتصف سنة 2017 فقط بدأ أبناء إقليم الرحامنة يعيشون واقعا جديا وجديدا ، واقع خطط له العامل الجديد "عزيز بوينيان" بواقعية ملموسة كلها حافلة بالمشاريع الإصلاحية ، وكان ذلك بدءا بالتركيز على استئصال العشوائية مرورا بالإصلاح الاقتصادي ووصولا إلى بناء هياكل مجتمع رحماني قوامه التنمية ، وخلال الفترة التي تولى فيها مسؤولية العمالة كان همه وشغله الشاغل هو المواطن حيث اولاه ما يستحقه من اهتمام، ولسوف تشهد المرحلة القادمة بإذن الله ثمرة مايقع بلاقليم من تغيير رائع ومن اهتمام اكبر ورعاية أوفر من لدن السيد العامل نفسه من اجل تهيئ مزيدا من الفرص للمواطن الرحماني الذي يسعى إلى تعزيز مكتسباته وتقوية ملكاته في الإبداع والإنتاج وزيادة مشاركته في مسيرة التنمية الشاملة بهذا الإقليم الفتي.
إن بناء إقليم الرحامنة الذي تعهد السيد العامل بان يوليه كل رعاية واهتمام سيبذل في شانه وعلى المدى القريب جهودا كبيرة في مجال إنشاء البنية الأساسية التي هي عماد التنمية الشاملة وركيزتها الأولى وتوفير هذه البنية في شتى ربوع الإقليم سيتيح بإذن الله تعالى فرص اكبر للتطوير ، وذلك لإقامة مشاريع اقتصادية وتجارية عديدة ، ومنشآت تعليمية وثقافية ورياضية وصحية واجتماعية متنوعة.
ولا عجب في ذلك فالرحمانيون منذ الأزل لهم موروثهم التاريخي المميز وانفتاحهم الراقى وسعيهم إلى التواصل مع الآخرين وتبادل المنافع المشتركة معهم مايؤهلهم ليكونوا قدوة ومثالا في مجال التطوير المتسارع والتقدم المتنامى والقدرة على مواكبة العصر والاخد بكل جديد مفيد فيه من مشاريع وأفكار مستنيرة نافعة مع التمسك دائما بالقيم والمبادئ والتقاليد والعادات التي نشأوا عليها.
ولاريب أن التحديات كبيرة أمامه ، غير أن الكل بالإقليم على ثقة تامة من أن العامل سوف يمارس دوره الفاعل ويقدم جهده وعطاءه الباذل من اجل السير قدما بهذا الإقليم نحو افاق العزة والمجد والرقي والازدهار والأمن والاستقرار.
فإقليم الرحامنة استهل برنامجه في التطوير في منتصف السنة الماضية على يد العامل الجديد السيد "عزيز بوينيان" فانه ولاستكمال مسيرة التطور هذه خلال السنة الحالية والسنوات القادمة بحول الله ، فلا بد لتحقيقه من توفير أسباب عديدة في مقدمتها الإرادة القوية والعزيمة الصادقة ومواجهة التحديات والإصرار على تذليل الصعوبات والعقبات ، ولتحقيق كذلك المنجزات التي بدأت معالمها تظهر أمام أعيننا والتي ستظل خير شاهد على كل ماينجز.
على العموم ، إن السيد العامل ورغم انه لم يلتحق بإقليم الرحامنة إلا منتصف السنة الماضية كما أسلفنا الذكر ، فانه يعتبر رجل سنة 2017 بامتياز وذلك على مستوى إقليم الرحامنة فالشكر لهذا الرجل الكبير على ما يبدي لهذا الإقليم ويعطيه.
استطاع بالفعل أن يبرهن على قدرته الكبيرة على التأقلم مع مختلف الاكراهات التي لازمت النشاط الإصلاحي خلال السنة المنصرمة ، لقد تأكد ذلك بالملموس من خلال الانجاز الملحوظ الذي تحقق على طريق تجربة الإصلاح المباركة التي اعتمدها عامل الإقليم السيد "عزيز بوينيان" ، تلك التجربة التي حظيت بالأولوية القصوى في خطط وبرامج هذا العامل والذي يبقى هو حجر الزاوية في كل بناء تنموي وهو قطب الرحى الذي تدور حوله كل أنواع التنمية .
تمكن إقليم الرحامنة من إنهاء سنة 2017 على وقع ايجابي ، حيث استطاع أن يسترجع جزء كبير من جاذبيته المكتنزة ، وتمكن بالتالي من ربح مزيد من المكاسب الاقتصادية والاجتماعية ...والتي باتت واحدة من أهم ما يطمح إلى تحقيقه المجتمع الرحماني على المستوى القريب ، حيث بزغت من خلال ذلك إرادة كبيرة وحقيقية بدأت تؤثر إيجابا على التنمية المحلية ، وحسن التدبير الشامل ، وتحسين جودة المرافق العامة للمدينة ، والدفاع عن مصالح المواطنين ، فمنذ منتصف سنة 2017 فقط بدأ أبناء إقليم الرحامنة يعيشون واقعا جديا وجديدا ، واقع خطط له العامل الجديد "عزيز بوينيان" بواقعية ملموسة كلها حافلة بالمشاريع الإصلاحية ، وكان ذلك بدءا بالتركيز على استئصال العشوائية مرورا بالإصلاح الاقتصادي ووصولا إلى بناء هياكل مجتمع رحماني قوامه التنمية ، وخلال الفترة التي تولى فيها مسؤولية العمالة كان همه وشغله الشاغل هو المواطن حيث اولاه ما يستحقه من اهتمام، ولسوف تشهد المرحلة القادمة بإذن الله ثمرة مايقع بلاقليم من تغيير رائع ومن اهتمام اكبر ورعاية أوفر من لدن السيد العامل نفسه من اجل تهيئ مزيدا من الفرص للمواطن الرحماني الذي يسعى إلى تعزيز مكتسباته وتقوية ملكاته في الإبداع والإنتاج وزيادة مشاركته في مسيرة التنمية الشاملة بهذا الإقليم الفتي.
إن بناء إقليم الرحامنة الذي تعهد السيد العامل بان يوليه كل رعاية واهتمام سيبذل في شانه وعلى المدى القريب جهودا كبيرة في مجال إنشاء البنية الأساسية التي هي عماد التنمية الشاملة وركيزتها الأولى وتوفير هذه البنية في شتى ربوع الإقليم سيتيح بإذن الله تعالى فرص اكبر للتطوير ، وذلك لإقامة مشاريع اقتصادية وتجارية عديدة ، ومنشآت تعليمية وثقافية ورياضية وصحية واجتماعية متنوعة.
ولا عجب في ذلك فالرحمانيون منذ الأزل لهم موروثهم التاريخي المميز وانفتاحهم الراقى وسعيهم إلى التواصل مع الآخرين وتبادل المنافع المشتركة معهم مايؤهلهم ليكونوا قدوة ومثالا في مجال التطوير المتسارع والتقدم المتنامى والقدرة على مواكبة العصر والاخد بكل جديد مفيد فيه من مشاريع وأفكار مستنيرة نافعة مع التمسك دائما بالقيم والمبادئ والتقاليد والعادات التي نشأوا عليها.
ولاريب أن التحديات كبيرة أمامه ، غير أن الكل بالإقليم على ثقة تامة من أن العامل سوف يمارس دوره الفاعل ويقدم جهده وعطاءه الباذل من اجل السير قدما بهذا الإقليم نحو افاق العزة والمجد والرقي والازدهار والأمن والاستقرار.
فإقليم الرحامنة استهل برنامجه في التطوير في منتصف السنة الماضية على يد العامل الجديد السيد "عزيز بوينيان" فانه ولاستكمال مسيرة التطور هذه خلال السنة الحالية والسنوات القادمة بحول الله ، فلا بد لتحقيقه من توفير أسباب عديدة في مقدمتها الإرادة القوية والعزيمة الصادقة ومواجهة التحديات والإصرار على تذليل الصعوبات والعقبات ، ولتحقيق كذلك المنجزات التي بدأت معالمها تظهر أمام أعيننا والتي ستظل خير شاهد على كل ماينجز.
على العموم ، إن السيد العامل ورغم انه لم يلتحق بإقليم الرحامنة إلا منتصف السنة الماضية كما أسلفنا الذكر ، فانه يعتبر رجل سنة 2017 بامتياز وذلك على مستوى إقليم الرحامنة فالشكر لهذا الرجل الكبير على ما يبدي لهذا الإقليم ويعطيه.
Partager