تحل ذكرى اغتيال الشهيد عمر بنجلون يوم 18 دجنبر 2025 في سياق وطني ودولي تطغى عليه طبول الحرب التي لم ترى هدوءا و لا هدنة في أوكرانيا ، حيث القتل و الدمار مستمران و الإنسانية لم يبقى لها مكان هناك. و
أصدر البنك الدولي مؤخرًا “تقريره عن متابعة الوضع الاقتصادي في المغرب” وأعطى الأولوية للإصلاحات الرامية إلى تحسين مناخ الأعمال (شتاء 2025)، يتميز هذا التقرير نصف السنوي بشكل خاص بتحليل مناخ الأعمال
يشهد المغرب تصاعدا ملحوظا في ظاهرة العنف الرقمي الذي يُعد انتهاكا صارخا للحقوق الأساسية للأفراد بما في ذلك الحق في الكرامة والخصوصية ويستهدفهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات الاتصال الرقمي. هذا
وأنا أستمع لخطاب عاهل البلاد متمعنا في نبرته المهيبة وهو محاط بولي عهده الأمين وصنوه الرشيد، ذهب بي الزمان إلى مرحلة من عمر تدبير ملف الصحراء المغربية، تذكرت خطاب مبدع المسيرة الخضراء المغفور له
بعد اليوم 31 أكتوبر 2025 الذي يصادف بعد ستة أيام الذكرى الخمسين من ذكرى المسيرة الخضراء المظفرة، وبعد خطاب جلالة الملك محمد السادس الاستثنائي ملك الحكمة والسلام، الذي أعلن فيه أنه حان وقت المغرب
كشف الحراك الشبابي (شباب Z) عن ضعف الحكومة وعجزها على حل أبسط القضايا موضوع طلبات الشباب المغربي " تعليم ، صحة ،كرامة ، عدالة اجتماعية " ، التي لا تحتاج إلا إلى تدبير معقلن و إلى التجاوب مع المطالب
في حوار مطوّل مع مجموعة من شباب حركة “جيل زد” على منصة “ديسكورد”، اعتبر الصحفي والأكاديمي أبو بكر الجامعي أن ما يجري في الشارع وعلى المنصات الرقمية “ليس حركة عابرة، بل علامة خلل في بنية النظام”،
ليس مستغربًا أن تعتقل إسرائيل وتُعذِّب أحد أكثر الأصوات مناهضةً لعنصريتها وإجرامها وإبادتها الجماعية، لكن المستغرب والمستنكر هو صمت وزارة الخارجية المغربية على اعتقال وتعذيب أحد مواطنيها، وألّا ترفع
لم يكن الصراخ الذي دوى في شوارع مدننا مجرد ضجيج عابر أو فورة شبابية عارضة، بل كان لحظة كشف مرعبة، أشبه بصدعٍ يتسع في جدار الصمت الذي بني بعناية على مدى عقود، إنه ليس مجرد احتجاج، بل هو عرض حي ومباشر