طرح علي هذه الأيام أحد الأصدقاء سؤالا مفاده "ما رأيك في ما تعرفه مدينة قلعة السراغنة من مظاهر عمرانية عبارة عن أكوام من الاسمنت المسلح لا طعم لها و لا منظر جميل.؟ " لم أستطع الإجابة على سؤاله في
اهتزت مدينة بني ملال يوم 2 غشت الجاري، ومعها الرأي العام الوطني على إثر حُكم “مثير للجدل” أصدرته غرفة الجنايات الإبتدائية لدى محكمة الإستئناف، والقاضي بإدانة متهم بسنتين حبسا موقوفة التنفيد، اعتدى
كثير ممن ملأوا الساحة لغطا وضجيجا لم يعمروا في الزمن النقابي والنضالي إلا قليلا ،وهناك من فرط في ميكانيزماته لضيق أفق تفكيره ومحدودية تدبير قياداته. واستهداف السلطة لوجوده بعدما وظفته في مرحلة مهمة
من المعلوم أن اقتصاد الريع ،حسب تعريف مجموعة من الباحثين الاقتصاديين هو " الحصول على "ثروة" أو منصب أو امتياز، يضمن مداخيل جزافية قارة دون أن يكون مقابل ذلك أي واجب يذكر أو جهد فكري أو جسدي . و غالبا
يعتبر حفل الولاء والبيعة حفلا رسميا بالمملكة المغربية يقام بالمشور قرب القصر الملكي بحضور رئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب والمستشارين لصاحب الجلالة ورؤساء الهيئات الدستورية وكبار ضباط القيادة العليا
“حربٌ أهليّة” مفتوحة النهايات تُواجه فرنسا؟ ما هي الخِيارات أمام رئيسها ماكرون؟ وماذا يعني أن يأتي “استِشهاد” نائل “الجزائري” مُفجّرًا للاحتِقان الكبير؟ وكيف انقلب السّحر الفرنسي العُنصري في إفريقيا
” نحن شعب أبيّ فخور بتاريخه، ومجروح بظلم الحاضر الذي تقزمت فيه المملكة بفعل تكالب الأطماع الأجنبية، حتى صارت الإمبراطورية الشريفة في النهاية تحارب من أجل وحدتها الترابية بلا هوادة لمدة أكثر من نصف
تساءل السيد مصطفى بايتاس، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة، المكلف بالعلاقات مع البرلمان ،عن تقارير المجلس الأعلى للحسابات قائلا : هل يمكن أن نجعل الفساد، خاصة قضايا الفساد المتعلقة بالمال العام،
بنية سرية، الحزب السري، الدولة الموازية، المخزن، المغرب على حافة الانقلاب، مغرب بلا ربان، تقارير مؤسسات دولية فارغة من المضمون قبل الشرعية في التدخل في الشؤون الداخلية لدولة ذات سيادة، بما يحمله