عالي الهمة يسود:
بعد انتخابه رئيسا لمجلس بلدية ابن جرير ، ألقى السيد عالي الهمة بكل اختصاصاته بين أيدي نوابه ، واختفى عن كل التفاصيل اليومية لسير أعمال بلديته وكأنه تخلص من عبء اضطر لحمله وهو الذي
غريبة هذه الدنيا في كل جوانبها ،لم يكن نظام بن علي يخشى الأقوياء فما بالك بان يعير الضعفاء أو الرعاع بالمفهوم السياسي الناقص ،شاب من الجنوب عاطل عن العمل يملك عربة خضار استطاع أن يطيح بعرش واحد من
تحية طيبة خالصة وبعد،
لم يكن بودي مكاتبتكم اقتناعا مني أنكم منشغلين بما هو أهم من قضية قد تحملها رسالتي هاته ،وبأنكم لا تريدون البوح المكشوف عبر الأثير تلتقطه كل أجهزة الاستقبال .كنت أتمنى أن
تقديم:
في مستهل موضوع : "الأستاذ فؤاد عالي الهمة، والابتلاء بالمنبطحين الانتهازيين..."، نجد أنفسنا وجها لوجه أمام السؤال:
ـ هل يتخلص عالي الهمة من العارضين انبطاحهم أمامه؟
ـ وهل يعيد
في الوقت الذي تنظم فيه ساكنة ابن جرير مسيرات احتجاجية شبه يومية باتجاه مقري الجماعة الحضرية وعمالة إقليم الرحامنة والمركز المحلي للمكتب الوطني للماء الصالح للشرب، تنديدا بالانقطاعات المتكررة للماء في
تعمل اليوم الأصالة والمعاصرة على محاصرة الإقليم ويبدأ تصرفها انطلاقا من الأحياء عبر مجموعة من التنسيقيات والمنسقين الذين تأهبوا بكل ما يمتلكون من الإقناع والوجاهة الاحياوية إن شئنا ،ومعلوم أن مثل هذا
صدق أمير المؤمنين عثمان بن عفان، رضي الله عنه وأرضاه قرأت بكثير من الاهتمام المقال الذي ضُبِطَ عبد الرحمان البصري متلبسا باقترافه، على موقع www.benguerir.net ، وشاءت الأقدار أن أزور ابن جرير، خلال
جيد جدا أن نذكر الناس بمزاياهم وخصالهم كذكرنا لاباءنا أو اشد ذكرى ،وحري بنا أن نفهم كما قالت السمكة للحكيم أيام الدراسة المستقيمة من فجر الثمانينات عندما كانت المحاكاة هي الوسيلة والفضيلة للتعليم
إذا كان الميثاق الجماعي و المخطط الجماعي للتنمية لابن جرير الخارج من رحم الأيام التشاورية مع هيئات المجتمع المدني ، يقضيان بتفعيل آلية استشارية موازية للجهاز التنفيذي و الجهاز التداولي للمجلس الحضري