وأضاف السيد السنوسي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن اللاعبين الذين تلقوا تكوينهم بأكاديمية محمد السادس لكرة القدم "تألقوا في مونديال قطر 2022 ويواصلون التألق خلال منافسات كأس إفريقيا للأمم 2023 بكوت ديفوار".
واعتبر المسؤول الرياضي أن هذه النتيجة تؤكد على أن الأكاديمية توفر للمواهب الشابة تكوينا شاملا، ليس فقط على أرضية الملعب، ولكن أيضا في جميع الجوانب الحاسمة المرتبطة بمسيرتهم المهنية المستقبلية، بهدف ضمان نجاحهم، مشيرا إلى أن هذه المؤسسة ساهمت بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة في تطوير كرة القدم المغربية على المستوى الدولي.
وسجل أن أكاديمية محمد السادس لكرة القدم، من خلال التزامها الدائم بالتميز، تضمن تكوينا عالي المستوى للاعبين، وبالتالي تساهم في الارتقاء بمهارات مختلف المنتخبات الوطنية.
وخلص المتحدث إلى التأكيد على أن هذا النهج الاستباقي كان له تأثير إيجابي على الساحة الكروية المغربية، حيث ارتقى بمستوى اللعب ورفع من القدرة التنافسية للكرة الوطنية.
يذكر أن أكاديمية محمد السادس لكرة القدم، التي تغطي مساحة تناهز 18 هكتارا وعبأت استثمارات تقدر بنحو 140 مليون درهم، تم تشييدها وتجهيزها وفق المعايير المعتمدة في مراكز التكوين الأوروبية ذات المستوى العالمي، وذلك بهدف تمكين الشباب المغاربة من الظروف المثالية للاستفادة من تدريب عالي الجودة، ما يتيح لهم الالتحاق بأكبر الأندية في المغرب وأوروبا.
واعتبر المسؤول الرياضي أن هذه النتيجة تؤكد على أن الأكاديمية توفر للمواهب الشابة تكوينا شاملا، ليس فقط على أرضية الملعب، ولكن أيضا في جميع الجوانب الحاسمة المرتبطة بمسيرتهم المهنية المستقبلية، بهدف ضمان نجاحهم، مشيرا إلى أن هذه المؤسسة ساهمت بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة في تطوير كرة القدم المغربية على المستوى الدولي.
وسجل أن أكاديمية محمد السادس لكرة القدم، من خلال التزامها الدائم بالتميز، تضمن تكوينا عالي المستوى للاعبين، وبالتالي تساهم في الارتقاء بمهارات مختلف المنتخبات الوطنية.
وخلص المتحدث إلى التأكيد على أن هذا النهج الاستباقي كان له تأثير إيجابي على الساحة الكروية المغربية، حيث ارتقى بمستوى اللعب ورفع من القدرة التنافسية للكرة الوطنية.
يذكر أن أكاديمية محمد السادس لكرة القدم، التي تغطي مساحة تناهز 18 هكتارا وعبأت استثمارات تقدر بنحو 140 مليون درهم، تم تشييدها وتجهيزها وفق المعايير المعتمدة في مراكز التكوين الأوروبية ذات المستوى العالمي، وذلك بهدف تمكين الشباب المغاربة من الظروف المثالية للاستفادة من تدريب عالي الجودة، ما يتيح لهم الالتحاق بأكبر الأندية في المغرب وأوروبا.