قام إعلاميون وصحافيون ينتمون لنادي الصحافة للإعلام والتواصل بابن جرير وجمعية المراسلين والمصورين الصحافيين بابن جرير واقليم الرحامنة بزيارة إنسانية تفقدية لمركز أم المؤمنين عائشة للأطفال المتخلى عنهم بابن جرير مساء اليوم الاثنين 30 ماي 2022، هذه الزيارة التي ادخلت البهجة على قلوب الأطفال اليتامى والمتخلى عنهم بهذا المركز النموذجي على الصعيد الوطني تركت انطباعا جيدا لدى النزلاء وإدارة مركز ام المؤمنين عائشة الذي يوفر الرعاية الكاملة للأطفال المتخلى عنهم وأطفال الشوارع، ويهتم المركز ببرامج تعديل السلوك وتغيير الاتجاهات الغير السليمة لهذه الفئة مع الاهتمام بمحو اميتهم، ويقدم الحوافز والتشجيع للأطفال الذين توفقوا في هذه البرامج.
زيارة وقف من خلالها الإعلاميون على المجهودات التي تبذلها رئيسة المركز الحاجة محجوبة اورير ومساعديها بإدارة المركز وأعضاء الجمعية الذين يعتبرون قضية الأطفال المتخلى عنهم من القضايا الحساسة، باعتبار ظهور هذه الفئة من أهم المشكلات التي بدأت تظهر على السطح، ويمثل هؤلاء الأطفال مستقبلا -سببا لمشكلات لا يرضى عنها المجتمع مثل المتشرد -التسول -السرقة ، فزيارة الجسم الإعلامي لمركز ام المؤمنين عائشة هي مبادرة نأمل أن تستمر لصالح هذه الفئة، زيارة قدم خلالها الإعلاميون لرئيسة المركز درعا تذكاريا يشهدون من خلاله على الدور الإنساني والاجتماعي الهام الذي يقوم به مركز ام المؤمنين عائشة لفائدة المتخلى عنهم وأطفال الشوارع بهذه المدينة ،الظاهرة التي هي في زيادة مستمرة نظرا لعدة عوامل من بينها :
-سوء معاملة الأطفال مثل الإهمال والضرب والعنف
-إهمال الوالدين لتربية أولادهما
-زيادة حالات التفكك الأسري بسبب الطلاق أو هجرة أحد الوالدين
-زيادة معدلات الفقر ومعدلات البطالة
-الزيادة الحادة في الأسعار
-زيادة عدد الأسر التي ليس لها سكن أو من ساكني دور الصفيح
زيارة وقف من خلالها الإعلاميون على المجهودات التي تبذلها رئيسة المركز الحاجة محجوبة اورير ومساعديها بإدارة المركز وأعضاء الجمعية الذين يعتبرون قضية الأطفال المتخلى عنهم من القضايا الحساسة، باعتبار ظهور هذه الفئة من أهم المشكلات التي بدأت تظهر على السطح، ويمثل هؤلاء الأطفال مستقبلا -سببا لمشكلات لا يرضى عنها المجتمع مثل المتشرد -التسول -السرقة ، فزيارة الجسم الإعلامي لمركز ام المؤمنين عائشة هي مبادرة نأمل أن تستمر لصالح هذه الفئة، زيارة قدم خلالها الإعلاميون لرئيسة المركز درعا تذكاريا يشهدون من خلاله على الدور الإنساني والاجتماعي الهام الذي يقوم به مركز ام المؤمنين عائشة لفائدة المتخلى عنهم وأطفال الشوارع بهذه المدينة ،الظاهرة التي هي في زيادة مستمرة نظرا لعدة عوامل من بينها :
-سوء معاملة الأطفال مثل الإهمال والضرب والعنف
-إهمال الوالدين لتربية أولادهما
-زيادة حالات التفكك الأسري بسبب الطلاق أو هجرة أحد الوالدين
-زيادة معدلات الفقر ومعدلات البطالة
-الزيادة الحادة في الأسعار
-زيادة عدد الأسر التي ليس لها سكن أو من ساكني دور الصفيح
Partager