في مثل هذا اليوم تستكمل جريدة حقائق جهوية 21 سنة من الصدور، وبذلك تكون قد اطفأت شمعتها 21، وبالمناسبة لا يبدو ان هناك الشيء الكثير مما يمكن ان نذكر به القراء الذين عاشوا عن قرب أو عن بعد تجربة هذه الجريدة من محن ومتاعب وتحديات، ورغم هذا العمر الطويل لم يثبت على "حقائق جهوية "ان تجرأ أحد واتهمها بالقدف أو الابتزاز أو تأجير صفحاتها لأي كان مهما كان شأنه، ظلت منفتحة على كل الآراء بخط تحريري ملتزم بقيم وأخلاقيات المهنة، تنقل الخبر الصادق دون اكراهات أو ضغوط من أجل إعطاء صورة حقيقية لمهنة الصحافة وتستمع إلى الرأي والرأي الآخر، بعيدة عن كل الحسابات والخلافات اللااخلاقية.
وبهذه المناسبة وعدنا للقراء متواصل بإذن الله، تواصل حقائق جهوية مسيرتها الموفقة بامكانياتها المتواضعة والمحدودة متطلعة إلى تحقيق مبدأ الحياد في نقل وتغطية وقدسية الخبر، هادفة إلى القيام بواجبها الإعلامي في ظل قانون الصحافة والنشر وتحقيقا لأهداف نبيلة سطرتها لنفسها في أول عدد لها، فجريدة "حقائق جهوية "تحتفي ب21 سنة من الصدور والاستمرارية والمصداقية والعفة وكل عام وجريدة "حقائق جهوية "بخير ووعدنا للقراء متواصل
حقائق جهوية
وبهذه المناسبة وعدنا للقراء متواصل بإذن الله، تواصل حقائق جهوية مسيرتها الموفقة بامكانياتها المتواضعة والمحدودة متطلعة إلى تحقيق مبدأ الحياد في نقل وتغطية وقدسية الخبر، هادفة إلى القيام بواجبها الإعلامي في ظل قانون الصحافة والنشر وتحقيقا لأهداف نبيلة سطرتها لنفسها في أول عدد لها، فجريدة "حقائق جهوية "تحتفي ب21 سنة من الصدور والاستمرارية والمصداقية والعفة وكل عام وجريدة "حقائق جهوية "بخير ووعدنا للقراء متواصل
حقائق جهوية