هي غابة الشلالات الشامخة، الرئة والقلب النابض لمدينة المحمدية ونواحيها، غابة تختال في أزهى مناظرها الخلابة التي تجلب العيون، وتكون مقصدا لعشاق الطبيعة من الدار البيضاء والمحمدية والنواحي نهاية كل أسبوع.
وتمتاز غابة الشلالات بموقعها الاستيراتيجي الهام بمحاذاة مدينة المحمدية، أشجار باسقة ترخي بظلالها على تجمعات العائلات العاشقة للنزهة، والهاربة من صخب المدينة وأدخنة المعامل والمصانع والشركات.
وبما أن مافيا العقار لم تترك أي مكان أخضر دون الاستيلاء عليه في جميع المدن المغربية، فإن عشاق الطبيعة يتفقون كون غابة الشلالات خط أحمر لايجب الاقتراب منها، وكم من منتزه أخضر طاله البنيان والعمران وأصبح في خبر كان تحت ذريعة خلق مشاريع سكنية ومحاربة دور الصفيح.
وإذا كانت أدخنة المصانع والمعامل والشركات تلوث فضاء مدينة المحمدية، فإن غابة الشلالات تلعب دورا كبيرا في تنقية الأوكسجين وتلطيف الأجواء، وهو امتياز تتوفر عليه مدينة الزهور دون غيرها من المدن الأخرى.
تبقى غابة الشلالات متنفسا لزوار الطبيعة نهاية كل أسبوع، وحال لسانهم يقول، ماتقيش غابتي.
وتمتاز غابة الشلالات بموقعها الاستيراتيجي الهام بمحاذاة مدينة المحمدية، أشجار باسقة ترخي بظلالها على تجمعات العائلات العاشقة للنزهة، والهاربة من صخب المدينة وأدخنة المعامل والمصانع والشركات.
وبما أن مافيا العقار لم تترك أي مكان أخضر دون الاستيلاء عليه في جميع المدن المغربية، فإن عشاق الطبيعة يتفقون كون غابة الشلالات خط أحمر لايجب الاقتراب منها، وكم من منتزه أخضر طاله البنيان والعمران وأصبح في خبر كان تحت ذريعة خلق مشاريع سكنية ومحاربة دور الصفيح.
وإذا كانت أدخنة المصانع والمعامل والشركات تلوث فضاء مدينة المحمدية، فإن غابة الشلالات تلعب دورا كبيرا في تنقية الأوكسجين وتلطيف الأجواء، وهو امتياز تتوفر عليه مدينة الزهور دون غيرها من المدن الأخرى.
تبقى غابة الشلالات متنفسا لزوار الطبيعة نهاية كل أسبوع، وحال لسانهم يقول، ماتقيش غابتي.