خلفت المعايير التي اعتمدها مجلس جهة مراكش آسفي في عملية توزيع 1 مليار و 200 مليون سنتيم علي 15 فريق رياضي لكرة القدم بالجهة واستثناء كل الأندية الممارسة ببطولة العصبة الجهوية لكرة القدم والتي تم التعامل معهامن قبل اللجنة المشرفة على أنها أندية من درجة دنيا وخاصة من بينها أندية كرة القدم النسوية التي بادرت برفع ملتمس تظلم في الموضوع للسيد رئيس الجهة عله يتدارك الموقف وجاء فيه مايلي :
وحتى لا تصبح بذلك الأندية الرياضية المنضوية تحت لواء العصبة والجامعة الملكية لكرة القدم مجرد رقم باهت على مستوى خارطة الدعم المالي للجهة الذي انتصر لأندية دون أخرى مستضعفة ونشيطةوالمشتل الحقيقي لرياضة كرة القدم بجهة مراكش اسفي والتي لم تعد تتحرك إلا بسواعد المتطوعين والغيورين على الرياضة بهذه الجهة...فقد صرح لجريدة حقائق بريس عدد من الفاعلين الرياضيين بالتصريحات التالية :