وجه رشيد حموني رئيس فريق النيابي لحزب “التقدم والاشتراكية” بمجلس النواب، سؤالا كتابيا إلى وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، حول مآل شباب منطقة العطاوية الذي اختفوا في عرض البحر بعد محاولة للهجرة السرية.
وأكد حموني في ذات السؤال أن الأسر وساكنة منطقة العطاوية، بإقليم قلعة السراغنة، تعيش على وقع فاجعة وهول الصدمة التي هزت المدينة، بعد اختفاء واحد وخمسين 51 شابا من أبناء هذه المنطقة في عرض البحر، بعد محاولة هؤلاء الشبان، الهجرة سرًّا، للوصول الى الضفة الأخرى.
وأشار أن أسر وعائلات الضحايا تتساءل عن المصير المجهول لأبنائها ضحايا الهجرة السرية، الذين لازال الغموض يلف مصيرهم إلى حدود الساعة.
واستفسر حموني وزير الداخلية عن الإجراءات والتدابير التي اتخذتها الوزارة، من أجل تحديد مصير هؤلاء الشبان من راكبي قوارب الموت، الذين لم يظهر لهم أثر، والذين لم تصل أخبار عنهم إلى حدود الساعة، وإن كانوا لا يزالون على قيد الحياة.
وتساءل عن خطة الحكومة وتدابيرها للحد من استغلال شبكات التهجير لحاجة وضعف المواطنات والمواطنين.
وأكد حموني في ذات السؤال أن الأسر وساكنة منطقة العطاوية، بإقليم قلعة السراغنة، تعيش على وقع فاجعة وهول الصدمة التي هزت المدينة، بعد اختفاء واحد وخمسين 51 شابا من أبناء هذه المنطقة في عرض البحر، بعد محاولة هؤلاء الشبان، الهجرة سرًّا، للوصول الى الضفة الأخرى.
وأشار أن أسر وعائلات الضحايا تتساءل عن المصير المجهول لأبنائها ضحايا الهجرة السرية، الذين لازال الغموض يلف مصيرهم إلى حدود الساعة.
واستفسر حموني وزير الداخلية عن الإجراءات والتدابير التي اتخذتها الوزارة، من أجل تحديد مصير هؤلاء الشبان من راكبي قوارب الموت، الذين لم يظهر لهم أثر، والذين لم تصل أخبار عنهم إلى حدود الساعة، وإن كانوا لا يزالون على قيد الحياة.
وتساءل عن خطة الحكومة وتدابيرها للحد من استغلال شبكات التهجير لحاجة وضعف المواطنات والمواطنين.
Partager