في ظل الغموض الذي يكتنف المشهد السياسي في الجزائر، ومصير الانتخابات الرئاسية الجزائرية لشهر أبريل المقبل، يصارع صناعُ القرار الجزائريون من أجل تحديد شروط خلافة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، باستثناء

في الوقت الذي تحتفل فيه المرأة في كافة أنحاء العالم بيومها الذي أقرته الأمم المتحدة، ليكون يوماً لها خاصاً بها، يذكر بها ويشيد بدورها، ويؤكد على مكانتها ويحفظ حقوقها، وينهض بها ويرعى شؤونها، ويدعو

لا يكاد يخلو مجتمع ما، من تعدد المعتقدات، حتى وإن اتخذ هذا التعدد طابعا خرافيا. والمجتمع المغربي، كباقي المجتمعات، تتعدد فيه المعتقدات المختلفة، بما فيها المعتقدات الخرافية، كما يظهر ذلك من خلال

يعد قانون التصريح بالممتلكات قانونا أساسيا من اجل تحديد ممتلكات البرلمانيين و دحض أية فرصة للتلاعب بأموال الدولة . حيث أن هذا القانون وضع مجموعة من المساطر القانونية تجلت خصوصا في تصريح كل

قبل تفجر قضية كاركاس، كانت روسيا قد دخلت إلى الشرق الأوسط من الباب العريض بفعل الأزمة السورية، وتتبعها الصين، بينما اتخذ دونالد ترامب قراراً بسحب قواته من سوريا، يراه قسم وازن من المحللين مؤشراً إلى

الأتاراكسيا مفهوم يوناني قديم، منه اشتُقّ اسم الدواء المعروف بـ"أتاراكس " atarax، الذي يوصف لعلاج بعض أعراض الحساسية، وبعض الاضطرابات النفسية، لكنه في الأصل كان ينتمي إلى مجال الفلسفة اليونانية

قبل اختتام السنة التي مضت بايام قليلة اقدم الشباب ع اللطيف الحسوني على اضرام النار في جسده بمركز الصخو رالرحامنة احتجاجا على الظلم والحكرة وقطع الارزاق ، وكان هذا الحدث من اهم احداث سنة 2018 باقليم

مع نهاية كل سنة، يدلي المنجمون بتنبؤاتهم لما سيقع في السنة الجديدة، حيث يتم الاقبال على كتاباتهم للتسلية والنقاش الجدي لكونها مبنية على الوقائع وتحليلات الخبراء، رغم الادعاء بانها تنبؤات صرفة. وفي