يخلد الشعب المغربي قاطبة يوم الثامن عشر من نونبر2017 الذكرى 62 لعيد الاستقلال المجيد الذي جاء تتويجا لتضحيات جسام قدمها العرش والشعب، لدرجة أن هذا الحدث أصبح أصدق مثال لأعظم تضحية قدمها ملك في سبيل
ذاكرة التاريخ المغربي غنية، ستحتفظ أبد الدهر بأسماء نساء سطرن مجده بمداد من ذهب ، فهن نساء احترفن النضال و قاومن المعمر الإسباني و الفرنسي بكل شجاعة و بسالة ، فتارة مساهمات بمالهن ورأيهن ومشورتهن،
لم تتمكن الحكومات المتعاقبة على تدبير شؤون المغاربة، من تنقية وتطهير الهوية المغربية من عفن ورواسب الاحتلال الفرنسي والاسباني، ولا من محو عار المستعمر والخونة، والتخلص من القبح والمهانة والسخرية وفرض
الإسرائيليون يراقبون المصالحة الوطنية الفلسطينية لكنهم غاضبون، ويتربصون بها ويدعون أنهم إزاءها صامتون وفيها لا يتدخلون، ويحذرون منها لكنهم فيها يأملون، ويتابعون تفاصيلها لكنهم على أطرافها يشترطون،
أثار موضوع/ خبر إطلاق المغرب لأول قمر اصطناعي، العديد من النقاشات والتأويلات وردود الأفعال القارية والدولية، رغم شح المعلومات والمعطيات خصوصا التكتم الرسمي، مما زاد من الفضول في معرفة المزيد حول
تقديم: في هذه الظروف العصيبة، التي يعيشها الشعب المغربي، يتراجع فيها كل شيء إلى الوراء، وتظهر مجموعة من الأمراض التي تفسد كل شيء، بما في ذلك الإطارات الجماهيرية، التي يفترض فيها أن تقود نضالات
تعرفت على المقاوم القائد آجار سعيد الملقب ببونعيلات، في المرحلة الجامعية، في الأدبيات النضالية والأبحاث التاريخية والأكاديمية، قبل أن أتعرف عليه شخصيا في بني ملال. بعد خروجي من السجن بفاس وعودتي إلى
أموال عمومية في مهب الريح، الاختلاسات و الرشوة و تبييض الأموال الذي سيؤدي ببلادنا إلى الدمار، نظافة المناسبات و مسلسل الكذب على الملك، الرشوة و الفساد الإداري، كل هذه فيروسات تجهض تقدم البلاد. مظاهر
رغم الهدوء النسبي الذي تعرفه مؤخرا منطقة الريف، فيما بات يعرف بحراك الريف، فان هذا الحراك لازالت له امتدادات، خصوصا في الوقفات التضامنية والاحتجاجية للجالية المغربية والهيئات المساندة في بعض دول